سيرة احلى حكاية: حكاية موسم 2008-2009

[عبدالعزيز رشيد]

دوري الأبطال الاوروبيّة


ريال مدريد:باتي
2-0
سيطرة للمدريديين بشكل واضح

يوفينتوس:زينيت
1-0
ماتت النزعة الهجوميّة للفريق الروسي بشكلٍ واضح ربّما لأنّها لانفع كثيرا مع الدفاع الايطالي,كان اليوفي يفتكّ الكُرة من الوسط والدفاع!,ويخلق قلقا وارتباكا فضيعا,قد لاتحتاج لـ هجومٍ قويّ طالما أنّك تملك دفاعا ووسطا محكما- لكن المصيبة أن هجوم اليوفي كان رائعا أيضا بـ ديل بييرو أما تريزيقيه لم يكن موفّقا أبدا,هجمات زينيت كانت تموت منذ ولادتها مانفع السيطرة والاستحواذ بدون القدرة على الاحتفاظ بالكرة سليمة من افتكاكات الدفاع فكيف بالوسط كذلك؟!, ديل بييرو ملك اليوفي أحرز الهدف من ضربة حرّة مخادعة,وبوفون "مافيه مثله إلا يبنون جدار ع الباب!"

دينامو كييف:أرسنال
1-1
ايديبايو فنّان في تضييع الكرات وهذا هو حال الأرسنال ):, جالاس بطلهم مدافع وهدّاف لايوجد فرق كبير بين مايسجّله وروني بالمان يونايتد!,آرسين قال قبل المباراة أن التعدل امرٌ جيّد.

بورتو:فينربخشه
3-1
تمنّيت بداية أفضل لأاراغونيس مع فينر لكن بورتو قوي فعلا على أرضه

ليون:فيورينتينا
2-2
برانديللي رائع وأكثر بل قد يكون في طريقه ليصبح اسطورة,وهل هنالك أفضل من التقدّم على ليون وفي أرضه بهدفين وممن من جيلاردينو!!!,قد تجد مدرّبين كبار يبنون فريقا ويعيدونه الى الأضواء ويصعدون به لكن قليل ماتجد مدرّباينتشل لاعبا من الدفن لـ يعيده إلى الحياة! جيلا أشكر برانديللي لـ بقيّة حياتك فلن توفه حقّه,وبالنسبة للتعادل بصراحة لم أسمع بمدافع يمثّل وفريقه يتعرّض لهجمة! بكلّ غباء كان سبب كسر التسلّل وبالتالي هدفا أوّل على فريقه - واللي يقهر صحى عقبها "قمّة الغباء", وهدف التعادل من تمريره عبر ركلة حرّة اودعها بن زيما المرمى,عتبي على الـ لاعبين برانديللي حذّر من أي خطأ أمام منطقة الجزاء ):, برانديللي أنت 10\10,الهدفين من كرتين عرضيتين بنفس النسق (تكتيك مدروس من قبل المدرّب ).

سيتو بوخارست:بايرن ميونخ
0-1
أتذكّر فرصة توني الرائعة, لكن الهدف أتى من فان بويتن"بالغصب" تذكّرت هدفينه قدّام الميلان بالسان سييرو وبنفس البطولة ,مدافع خدوم جدّا لأيّ هجومٍ مخفق (:

سيلتيك:البورغ
0-0
النتيجة تعكس المباراة

مانشيستر يونايتد:فياريال
0-0
مباراة روعة دفاع فياريال,مدافعهم رقم [2] الكابتن روعة على قولة عصام الشوّالي "قلب الأسد" هذا قلب الأسد والله ومو بويل,رونالدو دخل وصفّق له جمهور المان شكلهم نسوا سواياه الشينه وذكروا الزينه (: ابن الذينا ماكنّه راجع من إصابه ماشالله عليه.