سيرة احلى حكاية: حكاية موسم 2008-2009

[مروان إبراهيم]

:

مثلا بورغ حقق رولان جاروس 6 مرات اربع منها متتالية .. نادال عادله والسنة هذي يحطمه إن شاءالله ،
ايضا بورغ حقق ويمبلدون 5 مرات متتالية وعادله فيدرير .. لكن نادال خربها عليه وحرمه
تحطيم رقم بورغ .. خلاه يكتفي ب معادلته

 

[عبدالعزيز رشيد]

صدقت ممكن بمقياس زمن سامبراس ع الأقل فيدر من بين أشهر ثلاثة رياضيّين بجانب تايغر وود لاعب الغولف ..
ممم وع الصعيد العام(الماضي)
- شوماخر (فورمولا 1)
- هولك هوجن(مصارع)
- مايك تايسون(ملاكم)
- مايكل جوردان(كرة سلّه)
.. القدم شيء ثاني :رونالدو,كاكا,رونالدينهو (برازيليين) وبانجلترا الأغنى جون تيري ,

مم إلا ميكاهاكينين الفنلندي .. كان دايم الثاني وفتره الأوّل وش صار عليه ؟؟؟
هو فعلا مات؟!

 

[عبدالعزيز رشيد]

ميكا هاكينين: نجم ٌ من نجوم الرياضة التي لن يبهت نورها ...


كتبت لوسيانا شعنين:

من أكثر سائقي الفورمولا واحد شعبية ً في العالم، ولكن من أكثرهم حساسية ً أيضا ً... هذا هو ميكا هاكينين بإختصار... صورة ُ سائق ٍ لطالما أثار الجدل ولكنه لم يثر أية ً فضيحة ٍ أو لم تصدر عن لسانه أية ُ عبارات ٍ قد تؤذي أحدا ً على الإطلاق. بعبارة ٍ أخرى، ليس لميكا هاكينين أعداء بين زملائه في الفورمولا واحد...

قد يكون هذا الأمر نادرا ً في عالم الفورمولا واحد المليء بالمخاطر والمنافسة وبالتالي يصعب إيجاد شخص ٍ بهدوء هاكينين خاصة ً مع الضغط الكبير الذي يعاني منه السائقون قبل وخلال السباق وأحيانا ً حتى بعد السباق...



هذا لا يعني بأنه لم يثير غيرة زملائه وتحفظهم ولكنه تمكن أن يحافظ على علاقات ٍ ودية مع الجميع حتى بعد أعوام ٍ من مغادرته للسباقات.



من هو هاكينين؟

الإسم والشهرة: ميكا بولي هاكينين
اللقب: الفنلندي الطائر ( وهذا هو لقبه الذي يستعمله في توقيع الأوتوغرافات لمعجبيه)
تاريخ الولادة: ۲٨ أيلول ۱٩٦٨
الجنسية: فنلندي

مكان الولادة: فانتا، فينلندا ( بجانب هيلسانكي)
الطول: ۱٧٩ سنتمتر
الوزن: قرابة السبعين كيلوغرام ( عندما كان سائق فورمولا واحد وقد يكون قد كسب بعض الوزن بعد توقفه)
فئة الدم: A+
مكان الإقامة: مونتي كارلو ( موناكو منذ ال۱۹۹۱)

الوضع العائلي: متزوج من إرها منذ نهار السبت الواقع في ۳۰ أيار ۱۹٩٨ ولديه ولد، صبي يدعى هيوغو.
عائلته: والده هو هاري، أمه هي أيلا ولديه شقيقة وإسمها نينا هاكينين.
حيواناته الأليفة: سلحفاة وإسمها كلارينس
الموسيقى المفضلة: أغاني فرانك سيناترا وفيل كولنز
هواياته: السباحة، التزلج، والتنيس...إلخ

يعيش ميكا هاكينيني حاليا ً مع زوجته في الطابق التاسع من بناية ٍ في موناكو في شارع بولفار دو سويس ۱۹ والبناية كبيرة ورمادية وبإستطاعته ومن على شرفة منزله أن يرى الشوارع حيث يجري سباق موناكو خاصة ً المنعطف الأول والسحبات الطويلة لحلبة شارع موناكو.

ويعشق ميكا السباحة فيقوم بالتمارين على الشاطىء وفي عدة نوادي في الفنادق ويحب ميكا أيضا ً زيارة المقاهي وناديه المفضل في موناكو هو " Stars and Bars" بجانب نادي موناكو لليخوت.

قدلا يكون الكثير منكم قد نسي صورة السائق الشاب الذي، وبالنظر إليه، يعطيك إنطباعا ً بانه حاضر ٌ جسديا ً وفكريا ً لأي شيء ٍ يطرء على حياته. وقد تكون صورة هذا الشاب الذي تحدى الوقت والحظ ليحقق ما حققه قد رسخت في عقول العديدين ولكن الصورة التي أثرت بالكل والتي سيذكرها كل من رأها هي صورة هاكينين وهو يبكي خلف الأشجار...

سخر منه البعض وإنتقضه البعض الأخر ولكن الأشخاص الذين ُيقدّرون الصدق لا بدّ حزنوا لحزنه الذي أظهر كم هو إنسان !

وقاد هاكينين في الفورمولا واحد لصالح كل ٍ من لوتس وماكلارين. ومنذ اللحظة الأولى التي صعد فيها هاكينين وراء مقود السيارة، اظهر انه يملك موهبة مميزة وطاقة للتمكن من التدرج على سلم النجاح.

سيطر على سباق فنلندا للكارتينغ في صباه وربح لقب النوردي في " فورمولا فورد" في ال۱۹٨٧ .
وأضاف إلى إنتصاراته بطولات الفورمولا ثلاثة في ۱۹٨٨ وال۱۹۹۰. قبل أن يبدأ في الفورمولا واحد مع فريق لوتوس في ال۱۹۹۰ بمساعدة مدير الفريق و سائق الماكلارين السابق " كيكي روسبورغ".

حقق هاكينين المركز الخامس في سباق سان مارينو في إيمولا. و كانت هاتين النقطتين الوحيدتين التي فاز بهما خلال موسمه الأول إذ أن أحوال فريق لوتوس بدأت بالتدهور الى أن أدت الى زوال الفريق.


إنتقل هاكينين إلى المرسيدس بعد أن لفت إنتباه رون دنيس وكانت سنة ال۱۹۹۳ سنة ً غريبة إذ لم يكن هناك مكان له ليقود ويشارك في السباقات لصالح الماكلارين إذ ان هذه الأخيرة كان لديها أرتون سينا والأميركي بطل العالم في الكارت مايكل أندريتي.

فكان عليه أ ن يكتفي بالتجارب إلى أن قرر أندريتي أن عالم الفورمولا واحد صعب ٌ عليه وقرر العودة إلى أميركا. وبعد هذا تمكن هاكينين من منافسة سينا حين تمكن من التأهل في مركز ٍ متقدم في البورتوغال ولم يتمكن بعدها من منافسة البطل البرازيلي الذي غادر في ما بعد إلى الويليامز.

بداياته لم تكن مؤثرة وقلّة ٌ من مدراء الفرق كان من الممكن أن يراهنوا على السائق الذي كان عليه في أول إشتراكاته. ولكنه، وردا ً للجميل، بقي وفيا ً للماكلارين رغم المشاكل التي واجهها الفريق في أواسط التسعينات.

و نقطة التغير في حياته كانت عندما عانى من اصابة خطيرة في رأسه بعد حادث خلال سباق استراليا في ال۱۹۹٥ . شفائه كان مُعجّبا ً وعجائبيا ً و عاد بعدها الى السباقات وشارك في إفتتاح موسم ال۱۹۹٦.

ربح ا لفنلندي تسعة عشر سباقا ً من أصل أقل من مئة و ستين و لكنه لم يعلن فائزا ً للمرة الأولى إلاّ بعد ستة مواسم و ست و تسعون انطلاقة من المركز الأول.

وحتى موناكو ال۲۰۰۲، لم يكن هاكينين قد قرر الإعتزال بعد. فقدم إلى السباق وتابع مجريات الأحداث ولم يضغط عليه رون دنيس ليعلن قراره فقال عندها بأن لديه المتسع من الوقت للتفكير.


قال البعض أن هاكينين لن يتمكن من تحمل الحياة من دون إثارة الفورمولا واحد وبأنه سرعان ما سيكتشف بأنها ليست نوع الحياة التي يريدها. وبعدها قيل بأنه يميل إلى أن يكون مدير أحد السائقين الجدد الحديثي البدء في عالم السباقات.

ومن ثم أعلن هاكينين إعتزاله الذي لم يتفاجأ به العديد من المتتبعين.

وجاء إنسحابه، كما قيادته، كما حياته... بفخامة!
على شريط ٍ مصور وبطريقة ٍ مؤثرة قال ميكا هاكينين:

" أنا لست بشخص ٍ عاطفي ( ثم إبتسم)... حسنا ً لست بشخص ٍ كثير العاطفة...
هذا هو المكان الصيفي الذي أقصده مع هيوغو وإرها ولكن منزلنا في موناكو، حيث أننا من الواضح نقضي معظم وقتنا. ولكن في أوقات ٍ كهذه، في هذا الوقت من السنة، عندما تكون السماء زرقاء والمياه دافئة- نأتي إلى هنا، حيث المرح الكثير. "

وتحدث للصحافيين قائلا ً : " قررت التحدث هنا، بهذه الطريقة نستطيع أن نظهر على الكاميرا والتليفزيونات، وحيث أستطيع أن اجلس بهدوء وتستطيعون أخذ اللقطات لي ولعائلتي ومعرفة كيف نمضي أوقاتنا.

ولو كنت الأن جالسا ً في مؤتمر ٍ صحافي أو في قاعة محاضرات، لما تمكنت من إعطاء الصورة الفضلى التي أريد، أو التعبير عن المشاعر الحقيقية.

هذه أفضل طريقة ٍ أقوم بها بالأمر فيستطيع الجميع رؤية وسماع ما أريد. هذه هي طريقتي."

وهكذا في ال۲۰۰۱، وفي سباق موناكو، ذهبت للتحدث إلى رون في المقصورة. وشعرت بشعور ِ انني أريد التوقف مبدئيا ً. وعندما ذهبت لرؤيته- كان رون متفهما ًً بالفعل.

تعلمون كيف تجري الأمور، فقال لي: ميكا، لا تتخذ قرارات ٍ سريعة، فكر بالأمر. ولما لا تقوم بالأمر على نحو ٍ مختلف؟ خذ فترة ً من الراحة لسنة وعد إلي في ما بعد في ال۲۰۰۲ وعندها قل لي ما الذي تريده.


قد يكون أمرا ً صعبا ً على بعض الناس إيجاد الحوافز لأنفسهم، خاصة ً إذا كنت تعلم ما الذي تخطط له. ولكن كان هناك سباقات ٍ أردت الفوز بها وكانت سيلفرستون وإنديانابوليس أحداها. لذا ذهبت إلى تلك السباقات بمعنويات ٍ عالية وفزت بها.

فزت بكلا السباقين ولا أستطيع أن أشرح الأمر. لا كيف حصل الأمر ولا كيف تمكنت من الفوز. حدث الأمر بكل بساطة! وحتما ً هذين الفوزين جعلا مني رجلا ً أقوى وجعلاني أحس بالراحة للقرار الذي إتخذته.

ثم جاءت ال۲۰۰۲ سباق موناكو فذهبت إلى رون وقلت له بأنني أريد ان أكمل إعتزالي وكنت شاكرا ً له لإعطائي الفرصة للتمكن من التفكير في الأمر وكان وقت الأنسحاب قد حان... حان وقت التوقف!"

وهنا تدخلت زوجته قائلة ً: " الإعتزال كلمة ٌ قاسية خاصة ً عندما أفكر أن ميكا يبلغ الرابعة والثلاثين ثم يأتي احدهم ليقول بأنه سيعتزل. إن الأمر صادم. أنا لا أفكر بالأمر على أنه إعتزال ولا أعتقد انها الكلمة التي يجب إستعمالها، لأنه لا يزال شابا ً ويستطيع القيام بالكثير من الأمور في حياته وفي مستقبله. إنها نوع ٌ من حياة ٍ من دون خطط."

وعاد هاكينين للحديث فقال: " أقول ان الأمر سببه أنني أريد ان أقضي الوقت مع عائلتي، أريد ان أرى هيوغو ينمو. أريد أن أقضي الوقت مع زوجتي، وببساطة لا أريد ان أؤذي نفسي. لقد مررت بالكثير في مسيرتي كسائق فورمولا واحد خاصة ً في ال۱۹۹٥. . لذا لقد تلقيت الكثير، وأعتقد ان الأمر لا يستحق أن أخاطر أكثر."


" رون يعمل بدقة ٍ كبيرة. وهو يستطيع أيضا ً ان ينظر للأمور بشكل ٍ عام. يستطيع أن يعطي الشخص الحوافز كما أنه يستطيع ان يدفعه إلى أبعد الحدود. وفي نفس الوقت يستطيع ان يفهم متى يحتاج هؤلاء الأشخاص لفترة ٍ من الراحة.

كنت أعمل كالمجنون، لم أكن أعود إلى البيت لرؤية إبني ينمو. ولكنني علمت من الناس أنه من غير الممكن، متى نما إبنك، أن تعيد تلك الأوقات وأن تستمتع بها من جديد. "

" هذا ما أحاول القيام به. أنا أحاول ان أستفيد إلى أبعد الحدود من حياتي مع هيوغو. أراه يتعلم المشي، يتعلم التحدث، يتعلم الأكل بشكل ٍ جيد وأمور ٍ كهذه. أنتم تعلمون، أريد ان أرى هذه الأوقات. وفي نفس الوقت أريد ان أكون قريبا ً من زوجتي، هي جزء ٌ من مستقبلي وأريد أن اشعر بهذا. "

وعادت إرها للقول: " هذه السنة، خاصة ً هذه الأوقات هنا وفي موناكو وفي أي مكان ٍ نقصده، نحن عائلة الأن. الأن يمكننا ان نسافر معا ً ونستمتع بوقتنا كعائلة. وأنا أريد لهذه العائلة أن تنمو. هذه أمنيتي."

وختم هاكينين قائلا ً: " أفكاري الأخيرة؟ المستقبل؟ أعتقد ان المستقبل سيكون كما سيكون الأمر بعد ساعة: سندخل السونا، سنذهب لنسبح، وسنستمتع. وأعتقد ان هذه أولى الأمور التي سنقوم بها. وعندما أتى الأمر للتوقف والأنسحاب أردت أن أشكر الكثيرين ممن وقفوا إلى جانبي وساعدوني ولكن الائحة كبيرة ولن اتمكن من هذا. ولكنني اريد ان أشكركم جزيل الشكر وسوف أفتقد لكم جميعا ً. أتمنى ان تتفهموني. وأريد ان اقول... شكرا ً جزيلا ً!"
وهكذا، تاركا ً ورائه عالم الشهرة والمال، وليعتزل وهو بأوج عطائه وشهرته، قرر هاكينين أن يغلق صفحة ً من صفحات حياته خاتما ً بها مغامرات ٍ خطيرة ليتفرغ لعائلته لأنه إستطاع أن يرى حياة ً بعيدة ً عن الفورمولا واحد.

 

[عبدالعزيز رشيد]

.
.

كان فاصل إعلانيّ
والآن عودة للكرة الأغلى ,

 

[عبدالعزيز رشيد]

 

[عبدالعزيز رشيد]

*[موتا من اودينيزي إلى روما على سبيل الإعارة]

 

[عبدالعزيز رشيد]

لاتسيو:ميلان
0-3
باتو+كاكا لازالوا يتقاسمون حصّة الميلان من الأهداف ولاتسيو غريب الفريق ممتاز بعناصره وجيّد بمدرّبه وصفقاته أغلبها موفّقه لكنّ الفريق مهزوز في شخصيّته مجرّد الإسم المقابل كفيل بزعزعة الفريق!,زاراتي لم يجد من يستجيب لنداء محاولاته لاتسيو أراد الهزيمة من دون قصد ولوتيتو قام ببناء فريقٍ ممتاز وبروحٍ هشّه !

 

[عبدالعزيز رشيد]

من البريميرليج ..

*[بوفون الجديد كما يسمّيه تراباتوني شاي غيفن يوقّع للسيتيزن مقابل 6 ملايين باوند!]

*[الاسرائيلي بن حاييم يُعار إلى ساندرلاند قادما من السيتيزن]

*[بورتسموث تعاقد مع مهاجم ليفركوزن اليوناني جيكس ليحلّ أزمته الهجوميّه]

*[البومبي في أزمه اليهودي الروسي مالك النادي يريد طرْد آدمز المدرّب الذي يريد جيوفاني من توتنهام]

*[خبر قويّ جدّا كين قد يعود وعودته قريبه إلى السبيرز !!!]

*[ايفرتون يستعير المهاجم البرازيلي جو من السيتيزن أو بالأحرى من دكّة السيتيزن]

*[أرشافين ... إلى الأرسنال!!!]

*بانوتشي رفض الإنضمام إلى هال سيتي]