|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#17 | ||
|
حكايات عميقة الوقع مخلّدة الأسرار مرتبة الحلم تثار بأصوات الرياح الحزينة التي تمتهن أنفاس النايات الوحيدة
حكايات سمعتها هنا و فتحت نافذة من النور في خاطري .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#18 | ||
|
.
. ارَأيت ذلك حَقاً ؟ كمِ من مشقةِ أجتازُها بحرف طَرب مشحون بِشجن , لِأتوارى عن لسعة ضَياء . كيف أن عَكسّتُ الأشياء والطَبيعة والمنطِق . وأكلت الشوك وصادقت الظَلام .. كَيف ! الفاضل الأُستاذ : أحمد الفلاسي للبحر أمواجَّ , وللسفن حمولة .. وبحضورِك المُدهش عادلت بالميزان وُكنت البحر والسفن . شكراً لسخاء التواجد .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#19 | ||
|
كل كتابة تصدر منها اختبارا لقارئها لَست بعيداً كِفاية لأجزم بأَن كُل الطرق والمسافات غَير قادِرة على إتيانك لي . ولَكني مُستاءة مِن المشاوير فقط , وسَأنسى بإرادَتي ملامح العُبور فيها .. جداً . لأتعقّل من بيده الذهاب الى الآخر من اعيته المشاوير والمسافات ذراع ثم لأنتقل بكِ الى زكام الظهر ذلك المسحوب بتثاقل الجسد علوّا انتِ يا حصه تقودين سيّارة التمرّد في الزحام بحرفه واعيه هنيئا لنا انتِ كلما اكتضت مسالك الحزن وكلما فرغت شوارع الذات شوقا اليك خ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#20 | ||
|
.
. لِلأعيُن مسافات الواحَة المنسية في كَف الصحراء الساخِن المَهجور . كُنت انتظر كثيراً ياصالح تبدد ذاك الفقد في صَدري كثيراً , ولكني ككل شيءٍ آخر .. انتظر حلول الأخطاءِ فَقط . فهم كالموت .. يأتون بُسرعة ويهربون . الأستاذ الفاضل : صالح الحريري طقس هذا النَهار أفضل من البارِحَة , فالبرد مُعتدل والدفئ يدخل الزَهر وأظنُك كنت مصدر ذلك .. كُنت الشمس اليوم . أهلاً بهذا الضياء ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#21 | ||
|
.
. لِأكون صَريحة صحيحة , الوَجع لايقتربُني .. أنا اتقَرب الوَجع , لِضرورة مُلحة من صَبر أُمي , وهشاشة أحلامي. ف للفراق فرقعَة مُضحكة من أصابِع / الثِقة المحمومة على أَسِرة الصَدمات .. الصَدمات السادِية النائِيَة. واتفرغُ بكل غباء .. لهذا الفراق ! الأستاذ الفاضل : سعد المغري للريفَّ مَنظر الزهرِ والخُضرة , وللمَطر رائِحَة السُحب والوئام .. ولحضورك وحَرفك عَين المُحيطات المُتسعة بنبلِ وسخاء . شكراً للتواجد الجميل .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#22 | ||
|
.
. السُجونَّ فَراغ الحُلم فينا وبِنا فلا نَحتمِل الأَسِر في نبضِها الزيفَّ ولَيسَّ لنا إسماع الواقِع صَرخاتِنا, مِصداقِيتنا , أكاذيبِنا , .. واللا صَبرِنا . حَياه ويخلق حضوركِ بكل هيبَة وزهرَّ رِئة حُبِ ثالثة يدخلُه شَهيق الدهشةِ والتلَّ المُنيرَّ .. وليس للزَفيرَّ منها نَصيب . شكراً لألوان الطَيف هُنا عزيزتي .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#23 | ||
|
.
. الرحيلَّ , مَطلب الأشياءْ الجَميلة دائِماً وإن طالبَّنا بمكوثِهم يزدادون عِناداً ويرونا بنظرَة شفقة . وإن مهدنا لَهم الطَريق .. رؤونا بائِعينَّ .. ! هُم عَجب في حُبهم ورحيلهم , وكُل شيء . وَرد عسيري قرأتيني جَيداً في بضعِ أحرف , فرزعتِ في عيّني المزن والعَشبَّ لطيفَة كحُلمِ يَمامة السماء . شكراً لنغمةِ الحضورَّ .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#24 | ||
|
.
. الشَمالَّ , مواطِنَّ كَفى حُلماً , وإحتقان أُغنيَة اللِقاء ببردِ وعدٍ مقبورَّ وكيف لا أمْقت الشَمال , وإلى الآن ,ذِراعي اليُمنى غائِبة في طقسه الباهِتَّ . ريم الخالَّدي وبكُل أريحية , نثرتِ الكاميليا والجوري عَلى عاتق أحرُفي ال باتت بحضوركِ بُستانَّ . شكراً عزيزتي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|