1) حين قراءة
من يتغلّب على الآخر ، رابِطة الحرف أم رابِطة الوطن ...؟
الحقيقة تختلف بإختلاف ما عرف عن هذا الوطن ، وهذا الجنس ، فكل وطن عرف بطبيعة عرف
بحرف معين ، فـ حين نريد حرفا نعلم انه لا يسوغه الا ذلك الوطن ، وذلك والجنس ، وهو يؤثر على
كاتبه ، لكن المتلقي ليس له الاالحرف وجمال روحه .؟
2) اختِلاف اللّهجات وتعَدّد الجِنسيّات في المُنتديات هل يَحولُ دون فهمِ البَعض لـ النصوص المكتوبة باللّهجةِ المَحكِيّة _لا سيّما الشعر منها_
وهل يؤثّر هذا على نسبة التّفاعل في ركن الشّعر الشعبي من المكان ..؟
نعم اذا كانت اللهجة عامية .
3) الشلليّة أو العُنصريّة تُربك موازين الحُضور وتَخلقُ الفَجوات بين الأعضاء، إلى أيّ مدى يُمكن لِهذه الآفة التّأثير على سَير الإرتقاء بالصرح الأدبي ؟
الشللية والعنصري ،
تحرق الأوطان فما بالك بصرح ادبي .
النجاح تعاون ، قيادة : يكون الجميع
قادة لهُ ناجحون .
الأحرف المعبرة ؛
تعبر الأوطان وتحكي لكل زمان
وتبقى ، وان غاب صاحبها .
شكرًا
لـ رشا صاحب الحرف والفكر الجميل .
شكرًا بكِ يليق ويسمو.