|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم
التعديل الأخير تم بواسطة د.عبد الفتاح أفكوح ; 07-06-2010 الساعة 06:12 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
د . عبد الفتاح أكفوح ... أهلاً بك ... في تصوري أنها ليست قضية [ لغة ] بل هي قضية تمييع / تذويب هوية أمة بأكملها من خلال [ اللغة ] ... مشكلتنا ليست في هذه الأبواق الشاذة هنا و هناك بل مشكلتنا في إعلامٍ يسوّق لهؤلاء و ربما تبنى أفكارهم و انقاد لها طواعية ... حتى بدأنا نلاحظ إعلاماً [ لهجوياً ] خالصاً لم يسلم منه إلا الجانب الإخباري فقط ... مع ذلك سأكون متفائلاً ببقاء هذه اللغة فتيةً لا تشيخ و لا تموت أبداً ... د . عبد الفتاح .. قلمٌ عربيٌ أصيل يملأ فضاءتنا باللغة المسجوعة الجميلة ... شكراً لك ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
ستكون لغتنا بخير بوجود أمثالك يا دكتور عبدالفتاح ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
ويحهم , أيستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟؟!
لسان الحال كما صدح مصطفى صادق الرافعي رحمه الله :" ما ذلّت لغة شعبٍ إلاّ ذلّ ، ولا انحطّت إلاّ كان أمره في ذهابٍ وإدبارٍ ، ومن هذا يفرض الأجنبيّ المستعمر لغته فرضاً على الأمّة المستعمَرة ، ويركبهم بها ، ويُشعرهم عظمته فيها ، ويستلحِقهم من ناحيتها ، فيحكم عليهم أحكاماً ثلاثةً في عملٍ واحدٍ : أمّا الأول فحَبْس لغتهم في لغته سجناً مؤبّداً ، وأمّا الثاني فالحكم على ماضيهم بالقتل محواً ونسياناً ، وأمّا الثالث فتقييد مستقبلهم في الأغلال التي يصنعها ، فأمرُهم من بعدها لأمره تَبَعٌ " والحق ما شهدت به الأعداء: قالت المستشرقة الألمانية زيغرد هونكة : " كيف يستطيع الإنسان أن يُقاوم جمالَ هذه اللغة ومنطقَها السليم وسحرَها الفريد ؟ ، فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صرعى سحر تلك اللغة ، فلقد اندفع الناس الذين بقوا على دينهم في هذا التيار يتكلمون اللغة العربية بشغفٍ ، حتى إن اللغة القبطية مثلاً ماتت تماماً ، بل إن اللغة الآرامية لغة المسيح قد تخلّت إلى الأبد عن مركزها لتحتلّ مكانها لغة محمد " . ونقول صلى الله عليه و سلم و قالت المستشرقة الألمانية الدّكتورة في الفلسفة أنا ماري شيمل ، والتي ترجمت القرآنَ الكريمِ الى الألمانية : « واللغةُ العربيةُ لغةٌ موسيقيّةٌ للغايةِ، ولا أستطيعُ أن أقول إلاّ أنها لا بُدَّ أنْ تكونَ لغةُ الجنّةِ ».!! و لا أتمثل إلا نصيحة , المستشرق الفرنسي : ماسينيون: [ لِيصمد العربُ ، فالعالَمُ بأمسّ الحاجة إليهم ، وليحترموا عربيتهم ، هذه الآلة اللغوية الصافية التي تصلح لنقل اكتشافات الفكر في كافّة الأقطار والأمصار ، وليحافظوا على أصالتها فلا تنقلب مسخا مقلِّدا للغات الآرية ، أو أن تتخثـر في حدود ضيّقة شأن العبرانية الجديدة التي تخثـرتْ في الصهيونية المتطرفة] وليحفظك ربي من سادن ٍ للغة !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
د عبدالفتاح جُزيتَ خيرًا وما من كاتبٍ ملتزم بالفصاحةِ أو مدافع عنها في المحافل إلاَّ وكان من المجاهدين في سبيل الله تحياتي وودي ووردي الرَّوْمُ تُـــبْـحِـرُ فِي الْـعُــلُـوْمِ حَـثِـيْـثَةً وَالْــعـُــرْبُ تَـقْــتِــلُ شِــعـْــرَهَــا وَمَــقَــــالَــهَــــــــا يَـا سَـــاقِـــيًــا سِــحـْـر الكَــــلامِ صَـــبَابَـةً قَـبْــلَ الْـــوَدَاعِ بِــرَشْــــــــفَـــةٍ إنْ نَـــالَــــــهَـــــا لَـهْــفِــيْ على حَــرْف ٍ هَــجَــرْنَــا رَسْـمَـهُ قدْ كَانَ بِالــيُــمْـــنَـى وَصَـــــارَ شِـــــــمَـــــالَـهَـــــا
لُـغَــةٌ تَـكَـفَّـلَ ذو الْجَــلالِ بِحِــفْـظِـهَا يَـا رَوْعَـــــــةَ الرَّحْــمَـــنِ .. مَا أهْــــدَى لَـــــــهَــــــا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
للهِ درُك الأخ القدير / د . عبالفتاح أفكوح ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|