*بلا موعد*الحلقة4 ،، د.فيصل عمران وعطر وجنة..

[إغفاءة حلم]

كنتما تمرران .. سحر حديثكما ... ذهاباً وإياباً
فوق طاولة اللقاء المستديرة ... حت خيل لي ..
أنها كانت تتمتم أن انسكبي ياأفواههما ... أنهاراً .. لاينقطع نسل أجنتها .. المحتشدة
جموعاً في بطن بحري ...فإني ممتلئة بهما ...بعد أن كنت قاعاً صفصفاً
وكان بدورنا أن نؤمن على دوعاءها ... فقد كنا نغمس وجوهنا عطشاً ..بقصد إرتواء ..
فقد كان لقاءكما يندلق بعذوبة .. ولذة تمنينا أن لاتنتهي ...

د. فيصل عمران ...
وإني بأمس الحاجة لمتابعتك حتى يشتد عود حرفي ..
ممتنة لك كثيراً على حرصك ومتابعتك .. وإني لاافتأ تلّمَذة .. تحت يديك أستاذي ...

جنة العطر ..
كيف السبيل لشُكركِ .. وجمل الشكر قد اختبأت في وكر الخجل ..
فقد اجتهدت بتلقينها أساليب الثناء .. والتصقت شفاهها خجلاً حد الصمت عجزاً ..


يكفي أن يكون اسمي قد حظى بالحضور
ضمن مروجكما الخضراء ... حتى دون أن يُذيل بعبارات ...حتى أكون ممتنة لكما بالكثيـــــــر...

ولاننسى الغالية : أصيلة المعمري
بوافر الشكر لأنها هي من شرّعت لنا الأبواب لنحظى بكما ...

 

[لمى السويدي]

كُنتُم كـ أسراب الطيور المُهاجره

حين تُغازل غروب الشمس

هـ كذا تخيلتكم

,

كم كُنتم رائعين

وكم كانت طريقة تبادُلكم

أطراف الحديث رائعه
,
.

شُكراً لِـ

الجمال ../.. الأدب ../.. العِلم

الرُقيّ

شُكراً

لِـ أرواحكم

التي حلقت هُنا

وأبدعت
؛
.

 

[هدب]

:
:
:

فيصل عمران وعطر جنة

أجمل متصفح قرأته واستمتعت به

شكرا لكما

بعدد احرف ابداعكم وروعة اسلوبكم

اصيلة شكر لاختيارك الموفق

دمتم بود

 

[وجدان الأحمد]

عطر وجنة


منذ بدء لقاؤك وأنا أجد نفسي هنا ..

وبعد أن كتبتِ " إنتهى ! "

وددت لو أنّي أستفيق من ما كنت به ..

ولكنّي كـ عادتي في حضرة سموّك

" عجزت " ..!

يامن تخجل من أناملها " الأبجدية " ..!

يا من تتوه من رقيّها " اللغة " ..!

يا من تنتزع من أفواهنا " الشهقات " ..!

نقرأ ردودك فقط!

فـ يصيبنا ما هو أكبر من الدهشة ..

فـ ما بالك بـ لقاء لكِ ..؟

د. فيصل عمران



أستاذ الحرف ..

طيّب القلب ..

لـ كلماتك عبق يصل لـ قلوبنا ..

ولـ حضرتك نورًا يبهج الأرواح ..

كم كنت قريبًا هنا ..

وكم كان بوحك عذب ومختلف ..

أدهشتنا سيدي بـ تفرّدك وتميّزك ..

كان لقاء الكبار فعلاً ..

وكنّا نستجمع ما تبقى منّا لـ نشكركم على وجودكم ..

وليتنا إستطعنا ..

 

[زهرة زهير]

عطر وجنة / فيصل عمران

لغتان..
الماء والنور ..
منذ أن مارستما التأنق في الحوار ..
وأنا لم أبارح المكان إلا قليلا ..
شكراً لأحرف جعلتنا نتأنق معكم ..
.
.
.
عطر وجنة شكراً لا تفيك ..

.

.

.
أصيلة بورك فكرك عزيزتي لا عدمنا أغاريد تجمع قلبين

 

[تركي الحربي]

بـِـ مَعَيّةْالمُضيئانْ
د . فيصل عمران ، عِطرٌ وجَنّه


مِنَ الحوارات التي [ تطبع ] بالذّاكِرَهْ ولاتزول أبدا ً هذا الحِوارْ ،

بـِـ حَقْ حِياكَةْ المُفْرَدهْ عَلى جَسَدْ الفِكْرَهْ كان َ طاغيا ً جدا ً هُنا



فِكرٌ راقي جدا ً ، لُغَهْ خَلاّبه ، سُطورٌ مُضيئهْ ، فَناجينْ قَهْوَهْ ،
بـِـ إختصارْ [ صالونْ أدبي ] هذا المُتَصَفّحْ .



شُكرا ً لله أنْتُما



تركي
الحربي

 

[بدر الحربي]

.
.
.


صباحكم ورد..
القدير: "د. فيصل عمران"
القديرة: "عطر وجنة"


لأول مرة أشاهد لقاء وأردد:
"ألا ليته لا ينتهي...!"



بحجم استمتاع كل من
قرأ هنا وعبر وتمتع
لكم من الود أعذبه



أخوكم..


"بدر الحربي"

 

[صُبـــح]

صباحكم متفجر الألوان شغفاً يحمل أقواسه القزحية في صدري وبين كل شهقة وشهقة يسأل :

أيها الشغف قل لي :

هل أنتما اللذة ؟

هل أنتما ديمومة الحبر المقرطس ؟

هل أنتما رئة الحياة التي نعيشها ولا نعيشها ؟

بابكما مفتوح ...

شبابيكُ صدوركم مفتوحة ..

وأنا الداخلة إلى سحركما بطوعٍ وذهول ... !


الدكتور القريب حدّ الحرف فيصل عمران ... من سواك ؟ كيف قاسمتنا الصلوات بتراتيل تشجّ صخر الصمت ؟!


الشقية البهية حدّ الإرباك عطر وجنة ... ضجيجكِ محرّض يغادركِ ليعود لي محملاً بظلك !

الجميلة أصيلة المعمري ... قربكِ نعيم



صباحكم شغف ...



صُبــح