لحكايات الشوق مُحيطات عميقة إن بدأت لا تنتهي .
اقتباس:
كُنْ لي دِثاراً يَحتَويني دِفأَهُ إنْ كُبِّلَتْ روحي صَقيعَ البَردِ في جَسَدِ
المَماتْ ..
كُنْ لي أنا ما فارَقَتْ .. إلّا لِتَحتَضِنَ اﻷنا في عُمقِ روحَينا أناتْ ..
كُنْ لي جَناحاً حالِماً .. حَلّقْ وﻻ تَأبَه بِمَبتورٍ تَناثَرَ ريشَهُ
|
هذا الغطاء الذي تحتاجه كل أنثى برغم قوتها وإرادتها في مواجهة الحياة
فهي تريد هذا الغطاء ليدفئها من إن كبلت روحا صقيع البرد
وتود أن تلتحم روحيهما مُشكلة روح واحدة لا إنفصال بعدها
هذا الإلتحام الروحاني هام جدا لاصحاب النفوس النقية
والمطلب الثالث تود أن يكون هو لها جناحا إذا هي طائرا بُترت أجنحته وتناثر ريشه
فتكمل صاحبة هذا الإلهام الروحاني وتوجهه (لا تٓأبهَ بمبتور تناثرَ ريشَهُ)
هي حقيقة ملموسة في توجهنا في أفراحنا وأحزاننا نحو السماء .
غاليتي رشا حدائق حب لقلبكِ.