فلتبتعد .. في حين كن لي حاضراً

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسناء

الغالِيَة رشَا
لكِ هذِه مع مَحبّتِي
لـ حِين عودتِي

حسنائي الغالية
لِعَودتك أفترش البُعد جوري كَذاتِ عِطرٍ أهدَيتِنيها

وبالروح لكِ مُقاماً يا حبيبة

 

[نازك]

ما أجملكِ بل ما أجمل حزنك الأبيض يا مِرآة روحي !تمسكين خيطاً شفيفاً وببراعةٍ عجيبة تُدوزنينهاعلى قيثارة الوجع أنّات ... أغنيات
وعندما يكبل حرفي الصمت أفتّش عنكِ، بل عن الرُواء !
؛
؛
ﺇﻥَّ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀَ ﻟَﻨﺎ ﺣﻴﺎﺓ !
ﻓﻲ ﻏَﻴْﻤِﻬﺎ .. ﻧَﺘﻮَﺳّﺪُ ﺍﻟﺠُﺮﺡَ ﻭَﻧَﻨْﺰِﻑُ ﻓﻲ ﻫُﻄﻮﻝِ ﺍﻟﻤُﺰﻥِ ﺑَﻮﺣﺎً ﻣﻦ ﻫَﺪﻳﺮِ
ﺍﻷُﻏﻨِﻴﺎﺕ ..
ﻓﻲ ﻧَﺠْﻤِﻬﺎ ﻧَﻘْﺘﺎﺕُ ﺿﻮﺀً ﻧﺎﻋِﺴﺎً .. ﻳُﻐﺮﻱ ﺑِﺄﺟﻔﺎﻥِ ﺍﻟﻜّﺮﻯ ﻣِﻨّﺍ ﻟِﻴﻮﻫِﺒَﻬﺎ
ﺍﻟﺴُﺒﺎﺕْ
ﻓﻲ ﻛُﻠّﻬﺎ .. ﺗَﺮﻧﻮ ﺇﻟِﻲَّ ﻣَﻼﻣِﺤﺎً ..
ﻓﻲ ﻫَﺪﺃَﺓِ ﺍﻟﻜَﻮﻥِ ﻭﻫَﺠﻌﺎﺕِ ﺍﻟﻠّﻴﺎﻟﻲ ﺍﻟﻤُﻈﻠِﻤﺎﺕْ
..





فقدتُ القدرة على الكلام

شكراً لله عليكِ لروحك


محبتي

 

[عثمان الحاج]

..،
لم يستطع الغياب أن يمنح النص هويته المزعومة
فمنح الوصل طاقات غير محدودة لتفسيرات التلاقي في الموعد الكبير.
لتبتعد..
نازعة مكتفية بذاتها،ومرتَهة لميقات موغل في الغياب،
إلا أن تطلعاتها المطلّة علي جميع الواجهات
ترقب صباحها القادم بشوق عجيب.
الرائعة رشا عرّابي
الغائبون تنقصهم المرافعات،والمواجد تصدر الأحكام.
تقديري لقلمك.

 

[مها مراد]

ما أروعك يا رشا
كلما قرأت سطرا دعوت ألا ينتهي
تستعبدين الحروف أنت يا رشا
كل المحبة والتقدير

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منذر أحمد العاتي

أنامل طيبة ، تحيك فساتين راقية ،
أسعد الله أيامك .

أخي منذر ..
شكراً عاطرة بروح الجوري

وحضورك من لألاء الطيب رقي

ممتنة لك جداً

 

[عبدالعزيز البشري]

الروح هنا يلوكها الغياب

وتتقلب ملئ العين بين شهقة و غصة

السماء مفتوحة

والروح قاتمة و الجسد لا يفوت لحظات الهدوء دونما ضجة

العسير يفتعل السهولة

و ينام على مرقد الأماني,

ليجد أن القاع اقترب

و أن ليس ثمة ما ينبئ بانفراج المشهد إلا بدهشة غامضة

تقديرها بقاء ولقاء يجتاز قيود الحقيقة

القديرة رشا

ياله من إدهاش روحاني تشربته قلوبنا هنا

 

[مروة عبدالله]

وكأنكِ ..
تتمني ألا يبتعد أو يختفي عن ناظريكِ يا غالية ..

رشا عرابي ..

أنات العشق تترجم لنا ..
الحب المزدهر في غيمات القلب ..
لتظهر لنا حرف بالغ الأناقة والتعبير..

أعجبني الحرف ..
وعشقت نبضكِ هنا ..

طبتِ يا ترف ..
باذخة الجمال ..

تحيتي

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة إبراهيم

وتهطلين بكل هذه العذوبة وتتقاطرين
ورداً وياسمين
ونعانق معك السماء ونحلق
كالعصافير انتشاءً واحتفاءً
بهذه الشاعرية العذبة
يارشا الجمال

زادكِ الله بهاءً ياحبيبة

سَلِمتِ لقلبي يا رقّةً تَكسوها رِقّة

أيقونَةَ فرحٍ آنيةَ اللحظة حُضورك يا خديجة

في القلب لكِ محبةً عميقة
وهذه إليكِ عِطرها الذي لا يأفل فسقياها أبعادية المَعين