حَدثَ في زمنٍ مَا ...

[نازك]

؛
؛
ليس كُلَّ ماعُلِّقَ على مشجبٍ وزُيَّن بهِ حائطٌ ؛ هو أصمّ !
ثمّة أزمِنةٌ وثرثرةٌ وطقوسٌ نائمة في قلبِ كل لوحةٍ،
هي الساعةُ الحقيقية ، بينما الأُخرى تُقرِأُنا زمناً مزيّفاً ،
وحين رغبةٍ في الإنعتاقِ مِن الآن ، أخطِفني لبرهةٍ كفيلةٍ بمنحي مئة كيلو جرامٍ مِن حياةٍ حُلوةٍ مُرّة






؛
؛

 

[إبراهيم بن نزّال]

وهل من ريشة صمّاء،،!
للريشة حديثها وترجمانه التأمل، التأمل بتأنٍ .
الريشة هنا أنيقة...
تحياتي

 

[نورة القحطاني]

الله !
شروق آسر
هكذا قرأتها جمال خلّاب يأسر الألباب
هل أبث لها التفاصيل لتبث في قلبي حياة !
نازك
هل تسمحين بالمزيد من هكذا فتنة !
حفظك الله وحماك
وأسعدك وحقق لك مبتغاك
حبي لكِ وتراتيل دعاء

 

[رشا عرابي]

؛
من قال أن اللون أصم،
وأن الصمت في إطار اللوحة أبكم ؟!
كم من لوحة حاكت منا بمداد لونها حكايا أخرسها القلم
واستعصت على اليراع

وتلك نازك روحي بريشتها الآسرة
تمنح الروح حكايات قيدها الصوت

سلمت يمناك /ذائقتك/ أناقتك
وكلك يا مرآة رشاك
♡♡

 

[سعود القحطاني]

لا يهلك الحظ وفي عروقه رؤى


أن تقفز أملاً وفي احداقك لمعة .. خير لك من شُطآن التسويف والتحنيط !


هناك يانازك في أبعد الزوايا قاربان يغازلان جمهور الشمس

كم أشتهي أن اكون على أحدهما !


ريشتك دائما تترجم لسان داخلك .. مااااأجملك .

 

[رَوْنَقْ]

|


ثمة حكايا وَ مشاعر تُحِيكَها الألوان ..
و يقفُ أمامها القلم صامتاً / ساكناً .. و أحياناً عاجزاً .
::
تأسريننا دوماً بلمساتك المبهرة يا نازك
سلمت أناملك و احساسك ..
تفضلي .. تمت بـِ العزل اللوني وفقاً لطلبك :



و هنا أيضاً :



لروحك الفرح صديقتي

 

[سَارة القحطاني]

..
الله الله الله الله
ريشتك تجيد عكس دواخلنا بشكل يثير في الأعماق " دهشة كبيرة " يا نازك ..
الكثير من الكلماتِ والمشاعر تدفقت بشكل سلس وغير عادي أمام فتنة هذه اللوحة !


سلمتِ

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل لبّاد

وهل من ريشة صمّاء،،!
للريشة حديثها وترجمانه التأمل، التأمل بتأنٍ .
الريشة هنا أنيقة...
تحياتي

وهي كذلك و .. أكثر
شكراً لكرم مرورك أخي الطيّب


تقديري الجمّ