إلى الضوء «مسفر الدوسري» بعد تلك الليلة !

[فهد دوحان]

:

صوت الماي بروحك:
أصل جروحك
وانت بروحك
في هالعالم تسمع بوحك!
فهمك نفسك:
مكلف / موجع:
مثل الصبر ..
جهلك: صامت
بارد موحش
مثل القبر !

وانت اخترت تموت/
تعيش/
تطيش/
تبعثر من جنحان احلامك عش وريش
لكن ليش؟

**
محزن جدا
انك تكتب آخر نص وتفرح فيه!
لما تطـّق أبواب ظنونك
كم باقي لك من هالعالم - في هالعالم -
يقدر مثلك ،
يقدر يهلك ،
ويضيع بواديك وسهلك..
يقرا: سهلك
ويصير أهلك
يغرق فيك
وتنجي فيه..
ويقاسم خبزة ذائقتك
– هذي الليلة –
ويقدر يلمس هذا التيه!

**
كان الوزن الـ (فعلن)
(سَلطَـة)
كان السيد شعر الـ (سُلـْطة)
(فعلن.. فعلن..)
كانت ورطة!
كنت اتدارك – مثل الأخفش – واسرق معناي ومغناي
والقى ذائقة القارئ سيارة شرطة!

 

[عبدالله العويمر]

يَافَهَد
وكِلاكُمَا ضَوءٌ يُرِي السّالِكِيْن الدّرْب

مِن ضَوء ٍ إلى ضَوء ، فَلا مَكَان للظّلْمَة ِ أبَدَا ً

سَلِمْت يَاجَمِيْل

 

[خلف المهيلان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد دوحان

:

صوت الماي بروحك:
أصل جروحك
وانت بروحك
في هالعالم تسمع بوحك!
فهمك نفسك:
مكلف / موجع:
مثل الصبر ..
جهلك: صامت
بارد موحش
مثل القبر !

وانت اخترت تموت/
تعيش/
تطيش/
تبعثر من جنحان احلامك عش وريش
لكن ليش؟

**
محزن جدا
انك تكتب آخر نص وتفرح فيه!
لما تطـّق أبواب ظنونك
كم باقي لك من هالعالم - في هالعالم -
يقدر مثلك ،
يقدر يهلك ،
ويضيع بواديك وسهلك..
يقرا: سهلك
ويصير أهلك
يغرق فيك
وتنجي فيه..
ويقاسم خبزة ذائقتك
– هذي الليلة –
ويقدر يلمس هذا التيه!

**
كان الوزن الـ (فعلن)
(سَلطَـة)
كان السيد شعر الـ (سُلـْطة)
(فعلن.. فعلن..)
كانت ورطة!
كنت اتدارك – مثل الأخفش – واسرق معناي ومغناي
والقى ذائقة القارئ سيارة شرطة!

ـ فهد بدوحتك أمان رغم الوجل من سيارة الشرطه،،
///حين يكون القاري غيرمرخص اوموهل بوعي يستطيع يقرأك كماانت //

،،، نصوصك مائده بهاكل مالذ وطاب//
،، ودي لقلبك الابيض الشمالي//

مغليك /خ / .

 

[منتهى القريش]

مسفر.. الشعر.. االدوسري .. ودوحة الشعر فهد ..
كلاكما يمطر (كلمات ليست كـ الكلمات) ..

شكرا يا وطن الشعر الأجمل ..

كل الإحترام ..

 

[هاني فهد العيسى]

فهد دوحان ..!

الجمال هنا لاسع ..
مدينة الشعر.. انت / والمسفر
شكراً ياشعر..!

 

[عبدالرحمن القاضي]

الأستاذ : فهد دوحان
لك وله كل الحب والتقدير
دمت بخير.

 

[سالم عايش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد دوحان

:

صوت الماي بروحك:
أصل جروحك
وانت بروحك
في هالعالم تسمع بوحك!

فهد دوحان

لا توجد سيارة شرطة ولا تحتاجها ذائقتك لأنها هي ما ترسم الطريق للبقية .

أما هذا (( محزن جدا
انك تكتب آخر نص وتفرح فيه!
لما تطـّق أبواب ظنونك
كم باقي لك من هالعالم - في هالعالم -
يقدر مثلك ،
يقدر يهلك ،))

فهو فهد دوحان وفضاءاته .

 

[خالد الداودي]

محزن جدا
انك تكتب آخر نص وتفرح فيه!
لما تطـّق أبواب ظنونك
كم باقي لك من هالعالم - في هالعالم -
يقدر مثلك ،
يقدر يهلك ،
ويضيع بواديك وسهلك..
يقرا: سهلك
ويصير أهلك
يغرق فيك
وتنجي فيه..
ويقاسم خبزة ذائقتك
– هذي الليلة –
ويقدر يلمس هذا التيه![/color]

**
كان الوزن الـ (فعلن)
(سَلطَـة)
كان السيد شعر الـ (سُلـْطة)
(فعلن.. فعلن..)
كانت ورطة!
كنت اتدارك – مثل الأخفش – واسرق معناي ومغناي
والقى ذائقة القارئ سيارة شرطة!
[/QUOTE]


متنفس من شعر هذا الدوحان
ساخر في كتابة وجعه .. واسألو قاريء ما سبق منه
لا يمسك قلما
بل يتشبث بالقصيده حتى اخر خطوة .. رمق
يعيدها الى زيها القديم عروس
ويأخذها في فستانها الجديد طفلة لم تبلغ الحلم

لا

بل يؤثث فهد القصيده كـ سكنى ابديه

واكثر من ذلك يفعله الدوحان
عذب انت يا فهد
عذب للغاية

خ