مَابَعد أنهى عتَابه
بَس قَلبي، حَب يِبَاغت
خَافقه اللّي مَادَرا بَه
وقَال: "أحبك"
انتظَر قَلبي الإجاَبة
ولا مُجيب
غِير صَمتْ
أسْتَوطَن الدِّنيَا رَتَابة
:
مَاتِخَيّلْنِي بْيوم
أَوْ رَسم حُبي ف بَاله
كَان تَكْفِيه السُوالفْ،
وكِلْ وَقت يْمر تَالف
في خَيالي مُو خَياله
:
مَاتخيلْني بْيوم
أفرطْ عْقود الكَلام
وأعتِرف لَه
بْحُب كَامِن
وسْط قَلْبي
مَاهُو آمِن.
:
قِلتَها ثُمْ بِكيت
مَا هُو نِدَم
لأنّه انْصدَم
ولاَ لأنّه مَاتُوقّعها تِجِيه
بَسْ كِذا:
إ\مْن العَدَم
:
إيهْ بِكِيت
لأنّي: تْمَنّيت
أَرْسم حَاجِبَه
بْرَاس صِبْعِي
لمّا أَبدَا بْشَرح وَضْعِي:
فِي غَرَامَه
لأنّي: تْمَنّيت
أعزِفْ: نُوتَة إحسَاسِ و حنِينْ
تَاهْت فِ رُوحي سِنِين
بْلاَ مَلاَمَة.
:
:........