[ غَثيانٌ مُربِك ] .!

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

فرحَة
ـــــــــ
* * *


أُرحبُ بكِ كثيْراً .

وَ بِـ إرْباكٍ مُغيْث ،
تَسأليْن :



وَ لنْ يحدُثَ دُون خَسَارةٍ ما ،
لكِنّ العَزَاء ، أنّ الخَسَاراتِ المًصاحِبة مَهمَا بَلغَت ،
تُعَدّ رِبحَاً في خَسارتهِ !

:

فرحة
شُكراً لكِ بلا حَدّ .

صدقت والله ..



تقديري

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

يا فرحة ..
هذا الحزن حتفا ما يتحول لخبز تقتات منه العصافير المهاجرة ،
سيكون بمثابة المنقذ الوحيد والفرح الوحيد
والأغنية الخالدة !


،

لغة بيضاء واحساس عالي ،
شكراً لكِ !

مروان ،
أنت تسوغ لهذا الحزن بنهاياتٍ جميلة ،
قريبة من النفس و مُحببة ،
بل هي قريبة في مجملها من أُمنية ..





عظيمُ شكري

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

فرحة :

أليس لكِ من اسمك نصيب ، ولو بـ القليل ،

،
هذا النص مُثقل بـ تاريخ إنحرف مساره عما نود ،
لـ يرتبك الغثيان




ومن البحث عن النقاء تنبجس رغباتنا في البكاء ،
البكاء ليس راحة ولا مواسياً لا شعورياً لـ طعنات الزمان
بقدر ما هو ذاته /
لحظة لا وعي ، ومنفى طبيعي .




فرحة :
ضوء جميل في صباحي أنتِ اليوم

منفى طبيعي ، نعم سلمت بذلك ..



يا عائش إن هي إلا أسماء سُمينا بها ، ومع ذلك لي منه نصيب كما لكم أيضاً ..
و ما هذا إلا حزن كسائر الأحزان - رُبما - التي تغادر دون رجعة أو ربما بها .. هي تغادر على كل حال ..
ثم إني بخير إذ أتى هذا الصباح بكِ إلي ، ممتنة أنا له و لكِ جداً ،
كل الشكر ، و تحية من القلب

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

الحُزن اللئيم..
عِبارة إشرأبَّ حال سماعها كُلُّ حِسٍ بي.
حُزنٌ لئيـم..!
يالهـا..كم تحوي..!
فتنتني.
:

فرحة..
القِراءة لكِ مُتعة..‏

شكراً لكِ عزيزتي ،
فرحة بك

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

موغلةٌ هذه الكتابة في البهاء وَ لم يُنقصها الحُزن شيئاً ..
كأنه محفزٌ لتوضيح الجمال .. لتكثِير البلاغة كما يجب لها أن تكون و تكثر ..
عاملٌ على شدِ انتباهاتنا منا .. لنُعلق ما بين السطور .. مدهوشين مُستمتعين ..
راقية جداً جداً يا فرحة .. سلمتِ (f)


-

يا ورد ،
أتت بمعيتكِ ابتسامات الفرح ..

ممتنة لكِ أيتها الجميلة

 

[فرحَة النجدي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة الندى

إن الخطوط المُتعرجة التي ترتسم على دوربنا

ماهي إلا أمر مُقدر
سُرعان مانتكسر لإننا مخلوقون من طين وماء
نُجادل أحزاننا في حين يقضم الأوجاع أفراحنا
0
0
0
مؤلم ياعزيزتي
أن نختار الموت البطيء على الصبر
ما الحُزن يا فرحة إلا رهان على ضُعفنا
فكوني قوية لأجلكِ

رقة /
شكراً لكِ عزيزتي

 

[فرحَة النجدي]

و


عادت مراكب الغثيان لترسوا على موانئ صدري ،
و لتثقل بحمولتها من الحزن كاهل فرحي .!


.
.