اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
اسماء
حين نقدم على النهاية قبل اوانها ننسى الكفن مما يجعلنا نعاود المحاوله
ترسمين بين حروفك ما يشبهك [ كالجرح ]
رد ود

|
- ما يُشْبِهني [ كالجرح ] ؟!
أرَاك تَقولها بِحسمٍ يا صَالح ..
بِالْحَسم الًّذي يَجْعلني أرتدّ إلى وَجْهِي وكأني فِي غُرْبَةٍ تعيسةٍ عنه ..
وأحدثني بإنضمامٍ لِحُضني مُؤقت :
بـ هيّا يا أصَابعي لِنعد الْمُحاولة .. لِنعد الْنِهاية ..لِننسى الْكَفن فِي غَمْرةِ الْمَهدِ .. ولِنَرسم شَيئاً لا يُشْبِهني ..
..يُشبه الْمَطر ..يُشْبه حُضْور صَالح ..ويُشْبه جَناح الْفَراشة الْبَنفسجي فِي شَفافيّة ضَوءٍ أزْرَق ,
الْمُهم : أن أُرْضِي الْفَرح ..وأطْمَئن عليَّ بَين حُرْوفِي ..
وَالأهَم : أنّك هُنا فِي عَيْنِي تَماماً ..وَقلبكَ بِخير ,
وِدّ وَرد
