الشلل الذي أصاب أصابعي وأنا أكتب لك الرد
يوافقك الرأي في كل ما أدرجته,
ويضادك في كل ماتُضاده أفكارك يابدر...
سلسلة السعير التي رقمتها يا صديقي
مُداة بطرق غير شرعية للقلوب التي مال عليها الحائط
حينظنت بأنه سيناولها ظهراً بطيب خاطر...
مهداة إلى وجوه كثرت دهاليزها حتى غابت فيها فصيحات الملامح....
مهداة للنعيم الذي كان وشيكاً
لولا أن طرقت الإحداثيات أبوابه واغتالت الجنة بعينٍ حاسدة..
يابدر.....
الصدق يقرؤك مني السلام....
ويخبرك....أنك تعلو,تحلوبه لابسواه.....
( أجدكَ تعطي للفلسفة مذاقاً جديداً ,تروقني جداً )
تابع...فثمة أحزان تُشتهى..