يُقَلّدُنِي اللَيْلْ هَذَا الشّطْرَ مِنَ القَلبْ , يُزَاحِمُنِي فِي قِيَاسِ آثَارٍ كَرِيمَةْ
تَجُودُ فِعْلاً بِبُعْدٍ لِا يَخْذِلُ زَائِرِيهَا , هُوَ يَعْلَمْ أَنّ هَذَا التّطَاوُلَ عَصِيّ
عَلَى بَعْضِ قُرْبٍ وَإِجَادَةْ ..
... عَلّمْتُهُ بَعْدَ حُبٍّ عَظَيمْ وَإِصْرَارِهِ , أَنْ يَكْتَفِي بِشَرَفِ المُحَاوَلَةْ .
مَا يَعْنِينِي " بَعْدَهُ "وَالنّهَارُ فِي يَدَيكِ يَا نَجْلَاءْ أَنَّ هَذَا الإِسمْ مُذْ جِئتُهُ
صُدْفَةْ , بَلْسَمُ جُرُوحٍ وَوَحْشَتُهُ : الحِرزْ : أُمْنِيَةْ .
مَعَهُ بِنَفَسٍ طَوِيلٍ يُشْبِهُهُ , وأَمْتِنِانِي ..
" شُكْراً " عَلَى ضُوئِكِ هُنَا كَأَوّلِ وَأَكْثَرْمِنْ مُحَاوَلَةْ ..
تَتَزَايَدُ وَوِدِّي .