![]() |
كــــــ ( فن )
كــــــ ( فن ) يا من أنتَ على كاهلك أنتْ ... يا منْ تجوعُ في جـســدكْ . ها أنتَ تفتح أبواباً تنهشُكْ ... وتموت على صمتِ كأســكْ . وحيثُ لبستُ ألفَ شوقٍ ... كنتَ ترتدي رئة قــــــبركْ . قُبلة ترتجعُ ذكراهـــــا ... لتجلسَ على ظلكَ المفقــودْ . لا دعاءَ يكفي كي تعــودْ ... وأنا يصفعني ورقـــــي . نجلاء الرسول |
* يا نجلاء / أأنتِ تنثرين الشِّعر أم تستشعرين النَّثْر ؟! لتجيئين بكُلّ هذه الكثافَة واللّطَافَة القاسيَة ! ، لا علينا .. المُهِمّ أنّي سعيدٌ بتواجدكِ الذي هذا أوّل وسمهُ وَ رسمُهْ . فأهلاً وَ سهلاً .. بكِ . |
[ نجْلاء ] سكْبتِي مَاءً عَذْبَاً فِيْ رَوَابِيِّ شَذَاكِ ، تَحِيَّة وُدِّيَّة لـِ هَمْسـكِ :) |
غدير نبض له قافية سامية حد الصفاء ما اروعك نجلاء ..! |
.. نجلاء الـ.رسول. من أي الكواكب أنتِ..؟! (شاعرة +فنانة تشكيلية) وكنت على يقين بأن هذه القصيرة لم تكتب بـ.قلم, بل رُسمت بـ.ريشة فنانة تصنع الإبداع.. بعيداً عن رمزية الـ.نص" والـكفن" وقريباً من لذة الصورة ورسمها كـ./فن,. توشحنا الـ.جمال بـ.هذه الـومضة التي عبرت السماء.. فـ.أهلاً بكِ وبـ.شاة قلمكِ الـ.بديع في أبعاد.. |
يالله العنوان:حكاية والكلام:أجمل رواية وكلّهم أكثر من مجرّد نثر بل هو الفنّ بعينه وإن كان حرفيّا سعيدٌ بنور حضورك وحرفك |
كـ فنّ و لا يكونُ الفنُّ إلّا بأصابعَ من مطرٍ و صوتٍ من فيروز .. تماماً كحضوركِ يا نجلاء , أهلاً بكِ . |
هي كاتبة مختلفة .. حين تكتب عن الكفن فهي تعتنق شريعة الفن ..! أهلاً بك يــ نجلاء .. بوطن أبعاد حيث المطر والشعر .. سعيدٌ بكِ ... |
الساعة الآن 01:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.