آثار لـ جُرم .. .. ..!!

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمسية

سيدي / صالح العرجان
ال جُرم هو عدم قرائتك
لأنك تبني قصورا ب حرفك
وتهدينا مأوى فكريا ً

أهديتنا هذا النص
وأهديك باقات ورد ملونة



أمسية

أمسية

وهل المطر إلا صلاة صغار لا ترد كذلك كالجمال بين الكلام أنتِ

ودي ووردي

 

[عائشه المعمري]

رُغم كل إلتقاطات الدهشة في النص
إلا أن ثمة شيىء مُلفت فيه
طول الجملة ..
حيث تُغرقك في المَعنى ولا تُقلبك إلا في قالبه
نثر مُتصل ،، يُلملم ذاته .



لك الود يا صالح

 

[د.فيصل عمران]

صالح العرجان ..

رسم موحش ولو أن ملامح الحرف متخمة بالأنس ودفئ الاختصار


لوحة مكتملة بالرغم من غيابهم ..


حضورك مميز .

 

[سعـد الوهابي]

صوت الحرف هنا وليمة فكرية غامضة

وخلف الكلام . . والصمت

وكل أسوار العزل

تقبع الجريمة

في حينٍ نكتشف فيه أن كل الاشياء الجميلة تلك ماهي

إلا بُهرج خداع ذهب بنا حيث اللاحقيقة . .

سيدي القدير

" صالح العرجان "

الصبغة الحرفية هنا متشابكة بحرفنة فكر

لـ تصنع لنا نصاً تعاد قرائته مراراً لـ تكتشف محاسنه تباعاً

حرفك غرق ياصالح

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك


(احترامات . . مُشرعة )

سعـد

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

أيها السمّي ...
بنادق رمزيتك لم تخطئ الهدف ...
وكأنك ترمي برصاص الحرية تلك الأجساد الراكضة خلف ظل الوهن ..!
ساحرٌ / ساهرٌ أنت تنتظر ميلاد ذلك الحمل ورأسك مكتظ بتلك الأفكار التي تكاد تفصح بمعالم تلك الجريمة ...!

أعتقد أنك هنا ...
تنزع عن جسد الصمت جلبابه ...
لنتأمل حقيقة تلك التماثيل المترابطة بخيط خطيئة ...
لن أخبرك بأنني تتبعت هنا آثار جريمة ، فالجريمة أن لا يُفهم النص ...!!


مدهش وأكثر ...
تحياتي ...

السمي

هربت من حروفك قبل أن تنال من مسمعي
وقبل أن يأتي أحد
وعدت أجر خلفي ما نسيه الماضيه معي

ودي يا صاحبي ووردي

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة سراب

خذِلت تلك المدينة يا صالح..

وباتت تحترق ..

صبرا صبرا ياصخرة المساء
صبرا صبرا يا من تتجرعون في كل لحظة مرارة الموت، يا من سطرتم بصمودكم أسطورة العز والكرامة، يا من جعتم برفعة الأغنياء..


شكرا من القلب يا صالح

أميرة سراب

موحش هذا اللحن حد الوجع المربك في حنايا الفناء

ودي و وردي

 

[روان العبد الله]

.
.
وما الفائدة من إثباتِ الجرم بآثاره
إن لم يُقام القصاص ؟!


صالح العرجان
إلى متى وحرفنا تئن من فرط الألم المُحاط بسياٍج من يأس !


شكرًا لك

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

رُغم كل إلتقاطات الدهشة في النص
إلا أن ثمة شيىء مُلفت فيه
طول الجملة ..
حيث تُغرقك في المَعنى ولا تُقلبك إلا في قالبه
نثر مُتصل ،، يُلملم ذاته .



لك الود يا صالح

شجرة اللوز

نرسم الفرح لنتعثر به في حفله مساء صاخبه تسترد كل ما أعطتنا

عند نافذة الصبح نور يزف لكِ خيراته

ودي ووردي