اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان
]]>
[1]
دعاة تحرير المرأة .. أليسوا من الليبراليين ؟؟ والليبرالية أليست أحد وجوه العلمانية ؟؟
من هنا تأتي الصلة ..
[2]
لستُ ملاكاً لأؤثر أحدا على نفسي .. وأكتب لأجل أرضي الرجل وأنسى نفسي ..
ذكرت مرارا وفي كذا تعليق بأن مجتمعي ليس مثاليا ولكن هناك أولويات ..
أيهما أهم .. أن أقود سيارة أم أحصل على وظيفة ؟؟
ومع ذلك فدعوات القيادة أعلى صوتا من دعوات القضاء على البطالة ..
[3]
هناك الكثير مما هو أهم من القيادة .. لكن حين نتكلم عن حقوق المرأة السعودية
ستجدين أن الحديث عن القيادة هو أول تلك الحقوق ..
وهذا لا يعني بأني أؤمن بكونه رأس القمة .. لكن للناس في أفكارهم مذاهب ..
[4]
إن لم أكن معك فأنا لست ضدك ..
[b].
.
شكرا لك[/b]
|
ياأختي يافاطمة
نحن نتكلم ضمن ليبرالية واحدة ديننا أول من أسسها وله الفضل علينا دائما في أنها ليست وضعية بل سماوية وهي لاتتعارض مع العقل أبدا فلماذا تكون لائمتي على دعاة من هنا ودعاة من هناك ولماذا عندما أتكلم عن المرأة وحريتها لاتكون تلك أبجديتي في دفاعي المستميت عن حقوقي التي وهبني الله إياها وشرعها لي من سمائه السابعة
أن الحرية لاتتجزأ أبدا
فحرية العمل والعلم واختيار الزوج وقيادة السيارة ... وكل مايتعلق بالمرأة
((حرية امرأة بل وحقها ))
لامجتمعك ولامجتمعنا يتصف بالكمال لكن هناك درجات لن ننكر أن المرأة فيها حتى وإن حصلت على كثير من حقوقها مازالت تحت وطأة النحر وسكين الجلاد في جرائم الشرف وماأكثرها والإحصائيات مخيفة وكل يوم الأرقام في ازدياد
ولن أنسى تحليل زواج المسفار والمسيار وزاد عليه زواج المصغار والمطفال حيث رفض أحد القضاة تطليق طفلة .. رفض أن ينقذها من الإغتصاب المقنن والمستتر تحت اسم الدين
سبحان الله وأستغفره ألف مرة .. كيف يتم تشويه صورة عقد الزواج حتى في تحليله للتعدد ولمصلحة من وماهي النتائج المؤلمة التي نحصدها
؟؟
في النهاية لاخلاف أبدا وهي آراء وكلنا نتمنى للمرأة كل الخير وهدفنا واحد