|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#9 | ||
|
أتجيء العينين إليك و وجهها منفى ؟! أتجيء لوجهٍ يلد الحزن كل لحظة .. وجه يحتفل بأعراس التثاؤب كل يقظة ! أيجيء الحب؟! أحمد .. تنساب لتزهو ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | ||
|
أحمد المرزوق
أمسكت بالحزن عينين .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#11 |
|
سَأظَل : على أمَل أنْ أعْبُرَ ذَاتَ يَوم ٍ ...../ إلى : شَيءٍ ما ... وَ[ تتلعثم رِئتي ] , يَا : أحمد كُنت كَشجرةٍ تسرد الْثَلج .. وكُنت أنَا أُحصي الْغسق .. وَأتْجه لك يا : رِزقٌ جَاريّ عيّنٌ لِأجلك حَتى أقُول مُؤمنة أنَّك رجُلٌ يُحبه الله .. وتَسْمع الْمَلائكة ذَلِك فتبِكي ..وَتبللك بماء غبطتها , ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#12 | ||
|
.
. . عينين . . بهما عالمٌ لـ طعم لايختلف في ذاكرته . . ع ع ليست مجرد عينان . . طلسمٌ فك رموزها فعرف أين تكمن فتنته . . تتلمذ في الحب على رمشهما . . وتخرج من محاجرهما أستاذاً يكتب لنا عن تلك العينين .. . . سيدي القدير الأستاذ " أحمد المرزوق " يتراقص الحرف بين أصابعك . . ليعلن لك الولاء ويظهر في أعيننا بأبهى حلة . . لله درك وسلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك المشرق (احترامات . . زرقاء) سعـد
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | |||
|
اقتباس:
فدائمًا مَا أَتَأخرُ في الردِ عَلَى مَنْ يَكَتُبُ رَدًا ؛ وَ دون عُذرٍ وَاضِح ...! اعْتَذرُ مِنْكَ وَ مِنْ حَرْفِكَ عَلَى تَأخْري ... أَمَّا قَبْل : أحبُك وَ َأُهَنئُ نَفْسيَ بِكَ , ثُمَّ أُهَنئ هذياني بِقِرَاءتِكَ ... الْحبيب قايد شُكْرًا جَميلاً لِإنَّكَ هُنَا .. ![]()
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#14 | |||
|
اقتباس:
الشَامِخ
عبدالرحيم فرغلي الْأَجْمَلُ هْيَ قِرَاءُتَكَ , وَ حُضورُكَ الْمُمْطِرُ في عَيْنيَّ ... لكَ الْحُب مِنْ قَبْلِ وَ مِنْ بَعْد ![]()
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#15 | |||
|
اقتباس:
الْوقَتُ مَطر هَكَذَا كَتَبَت أحلام مستغانمي ... وَ حُضورُكِ هُنَا يَا منال كَانَ يَحضُ الطَينَ عَلَىَ أَنْ يَقِفَ لِلمَطَرِ بِلَهْفةٍ .. لِتُعْشِب الرَوح ! كُلُّ الشُكْرِ وَ الْعَطِرِ لِمَطَرِ قِرَاءَتِكِ وَ مُتَابَعَتِكِ ... ![]()
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#16 | ||
|
تَفوتُنا بعضُ الكتاباتِ ونعود فنمرُ بها فلا تُقفنا ولا نَستوقفُها لتَبقى هُنا كَانت الكِتابةُ مُجرمَة مُتلبسةٌ بـــ..مَطرٍ كلما وَصلنا قَوس قُزحِها بادرنا إلى رُوحها: ألا من مَزيد !! عَذب الروحِ والحَرف
التعديل الأخير تم بواسطة بعد الليل ; 03-03-2008 الساعة 02:12 PM. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|