مسمار!

[خالد الظويفري]

فيصل بن محفزظ

لهذا النص / الكل .. جماليه أقرأها من زاويه أخرى ,
من زاوية .. ( الصبر والصبار ... كذبه ياشاعرنا )
لماذا يكون أجمل الغناء أحزنه ؟!!
فيصل وأنا أذكر جلستنا في أحد منازل المدينه العامره لفت انتباهي حرصك على البياض
فكنت أبيض منه في عيني ..
فيصل المدينه وأنا نقرأك السلام والاحترام
وهذا جدار الدار
... ....دايم يذكرنا
يتذكر الزوار
... .... ويكسر خواطرنا

 

[فرحان الصعب]

تاريخنا مسمار
.......في جدار حاضرنا!

(
)
(
)

نص مليء بالابداع

خفيف على معدة من يهوى المقطوعات الهادفه والمبدعه

ثقيل على من يجهل معنى كلمة الابداع

اعجبني هذا النص بكل مافيه

دمت مبدعا

 

[فيصل بن محفوظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
بإختصَار :
فِيصَل يُغَنّي فأفتحوا آذانَكُم جَيّداً .. ولا تكتفوا بالشِّعْر ،
فـ..الأكتفاء بالشعر فقط .. ظَليمَةٌ لِمثْل هذا النَّص / النَّصْ .
ستكتشفون بأنّكم تُرَتّبُون صباحاتكم من جَدِيد ،
عند كُلّ نهايَةْ : [ راء ] ، وَعِند كُلّ بِدَايَة : [ رْنَا ] !

يا سيدي قراءتك لي
تشبه قراءتي الأولى للنص بعد الفراغ من رسم آخر بيت منه!
فصباحك الشعر والود الذي لا ينتهي أيها الخالد

 

[محمد عيضه]

أصبح نداه غبار ...من سحر ساحرنا

ياابن الهم ..من أين لنا بعصا تلقف مايأفكون...

مسمار ..في عين الحقيقة المؤلمة...

محبتي من قبل ومن بعد

 

[فيصل بن محفوظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المرزوق

في آخر النص:

يا سدرة القبّار
.........عن فيّتك طرنا!

ذي الحجة - 1427هـ

طبعاً نحنُ ( طرنا )
قبل هذا التاريخ بِسِنين ومازلنا كذلك !!!

*
من تاريخِ التدوينِ يَتبيّن أنّهُ مَرَّ عامٌ تقريباً على هذا النص ,
وكأنه كُتبَ الآن !


الفيصل
شكراً / شعراً

ومنذ عام يا أحمد أتساءل..
هل طرت فعلاً أم أن أجنحتي .......؟!
شكراً لحضورك يا طيب...
الشعر يرد عليك عذب التحايا ...

 

[ميــرال]

فيصل ابن محفوظ

يأتي شعر بموسيقى تطرب لها الروح وترقص


مدهش
ولك جزيل الشكر لأمتاعنا/ بحرفك

 

[فيصل بن محفوظ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل بن عسكر المهلكي

السمي

بن محفوظ


لازلت اردّدك
بين جنبان نفسي شِعراً

وديمومة عِطر!

نص اكبر بكثير من اي تعليق


سأصمت

وأدون

صح قلبك


وكل الود لروحك البياض

وصح كلك يا طيب ...
سعيد بك أيها السمي وبسمو حضورك
فمرحباً لا تنقطع!

 

[أحمد البلوي]

مسمار من شعر يثبت الذائقه على حائط الإبداع



فيصل




كم أحبك


.