اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى
كتبته سابقاً له كان بيتين وأكمله طِيب صالح -
أجّلته منذ فترة وأضعه الآن - نعم أجد أن الشعر قليل في حق صالح مقارنةً بالسنوات والأخوة التي بيني وبينه ..
ولكنه عزيز ويعذر تقصيري .
أي عيب في هذا النص يجمّله جمال وطيب " صالح العرجان "
___
*
*
إذا حداك من الزمن حاديٍ غَنّ !
__ أطنخ جعل تفداك روس الأعادي
ترى الثبات بهالأعاصير له فَنّ
__ مثل النخل لـ اهتّز "كله أيادي "
الهم زارك إيه .. بس للكرم حَنّ !
__ صدر الكريم أحيان طِيبه ينادي !
شرواك حتى أوجاعهم ناصعة ظَنّ !
__ تثمر فواكه صبر وانسام كادي
ياما عطيت ولا تبع هالعطا مَنّ
__ تفعل قبل قولك ولا أنت بحيادي !
شفت القصب لامال في ميلته كَنّ
__ يعطي لهذي الريح ظهره وهادي !
يعني لو إن الريح " تدوي" لها زَنّ !
__ ضلعه يصير الناي ماهو بغادي !
_
وخلاص
|
كل من يعرفك ياسعيد أو يصاحبك فسيكون سعيد بك
أسعدك الله في الدارين ياأباموسى
هذا حديث القلب والى القلب بعيد عن الشعر
أما النص فهو باسق بنخيل شاعره وشامخ بقامتك
ولن أزيد فقد أدخل مسالك الغلو لاني أحب سعيد موسى
والمحب ينحاز لمن يحب لله وبالله