|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
ماي
/ | : هذاك أنا أسقط وراء قطرة مطر وسط المطر و اتخيّل المنظّر . احلم كلامي يشلّني ماريد احس بشي ماريد اتذكّر حطوا كمائنهم على كل الدروب ضحكاتهم طين ونخل والليل شماعة جروح صوت الوجوه اللي اختفت عنك ادري ف مواقدهم جمر ادري اساميهم فُخار ع القلب تتكسّر هذا أنا اسقط مثل قطرة مطر وسط المطر واسيل ع الدفتر ...
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
كنت مطرا اسقيتنا من الجمال حتى
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |||
|
اقتباس:
تستدرجه القصيدة إلى كمائنها العذبة دائما لينداح بكل تلقائية وعذوبة تماما كما تفعل قطرة / قطرات المطر ليخضر / تخضر الدفتر، وقلوبنا كلما انداحت قواربنا في مياهه. أنا شخصيا انحاز لهكذا شعر يتخلص من كل التبعات والمعطيات البرانية والزوائد التي تجثم على أنفاس القصيدة، فتفقدها الكثير من الزهو والرونق. لا يقتفي هذا الشاعر سوى دفئه، حدسه، وجوهه الحميمة، أسامي القلب، مواقد الروح، حافزه الداخلي.
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
مطر من الشعر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
كان لنا أجمل حظٍّ من الرّواء
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
وعندما يهطل المطر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
هذا أنا
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|