.
.
مَايِنْحِنِي !
مَايِنْثِنِي !
شَامِخْ وَلوْ قَيدُوهْ !
إِحْسَاسِيْ وَرِدْ مَايِثْنِيهْ صَعبِ الْأَجْوَاءْ
ومَايِحْنِيهْ قَيدُ الْقُيُودْ !
إِحْسَاسِيْ وَردْ بـِ أَحْضَانْ قَسْوَةْ قِدَرْ
قَادِرْ عَلى الْتَنَفُّسْ فِي أَصْعَبِ ضُرُوفَهْ !
.
.
,
,
مسَاؤُكُم وَردْ
وإِحْسَاسَ العِطرْ لَاغَفَا بـِ رَوعةْ الجوْ ..

مِنْ
رُبُوعِ الْطَائِفْ مُحاوَلَهْ جِدَّاً
شَحِيحَهْ فِي وَسَطْ زَحمةْ الإبدَاعَاتْ
فَأعذُرُوْ
قَفْرَ مَعْرِفَتِي وهِيَ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ تَحتاجُ إِنتِقَادِكُمْ ..

مِنْ عَدَسَةِ الْبَلْقِيسْ لَكُمْ عِبْقٌ مِنَ الْوِدَادِ يَمتَدْ بِلاْ حدْ !
,’