وكأننا شِبنا ..!

[صِـبَـآ]

كأننا شِبنا ، و البياض يغطي ملامحنا ،
إذن وقار ، و ذكرى قديمه من عمر سابق ، ..!
،
تركي الملحم ،
صباحك وقار (:
الهروب أحياناً يعني العودة لنفس الأماكن ،
لا مفر ، لا مفر ،
فقط ، كن بخير

 

[د. منال عبدالرحمن]

و كأنّنا , شكٌّ يؤيّدُ يقينَاً آخر , أنَّ الحبَّ لا يشيبُ في القلوبِ و لا يغيب .

بدايةٌ تشي بالمطر ,

أهلاً بكَ أستاذ تركي .

 

[وَرْد عسيري]

يُشَابُ بِنَا ، وَ لا نَشِيبُ يَا تُركِي !
كَانَت سَلاسَة الحَبك ، وَ إِيجَازُ التَعبِير الوَصفِي هُنا ـ جمِيلة
وَ كَانَت الحُرُوف مكتُوبَةٌ بِـ رهَافَة ، تحمِلُنَا مِنَا إِلى حَيثُ الابتِسَام

أهلاً ، وَ مرحباً تَبتهجُ بِك ، وَ تُسعَد

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
وكأننا شبنا !

في بداية كل شيء تصبح كل المشاعر / الأفعال مشتعلة

تحاول سبر أغوار هذا الشيء الجديد . .

تحاول أن تعرف كل تفاصيله . .

أن تغوص في أدق ملامحه . .

تتعرف عليه عن كثب بـ لهفة ، شوق ، توق . .

وفي فترة ما يبدأ ذلك الشعور المندفع بـ الخبوء

ولكن الحب الحقيقي لايعرف الشعور بالخبوء أو الذبول والاضمحلال . .

يظل مشتعلاً وإن بدأ ذلك الاشتعال مخبأ خلف تقويس القفص الصدري . .

ولا أهمل أهمية الطرف الآخر في المحافظة على ذلك الشعور المندفع

والطائش أحياناًً . .

قد تشيب أطرافنا ياتركي . . وقد تشيب أفعالنا

ولكن تظل قلوبنا بـ مشاعرها شابة ، يافعة . .

سيدي القدير

" تركي الملحم "

مرحبا بـ قدوم الغيث في كفيك . .

حضرت بـ بهجة آسرة

سلم فكرك وبوحك

ودام ضياؤك

(احترامات . . شابة )

سعـد

 

[مروان إبراهيم]

:

[ تَسعه وَ عشرين عَام .. ضَاعت وسط الزحام ] *

،

الآن عَلمت أننا حينَ يَغزونا الشيب نُصبح .. أكثر وقاراً !

جميل يا تُركي .. جميل !




* ذاكرة مع صوت الأرض رحمه الله !

 

[تركي الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

تركي الملحم..


أهلاً بـ قدر مايتسع المكان لِبقية أحرُفـ..وأكثر.
نصك صكٌ يعبُر بك مدى مساحاتـ النور.
السامحاتـ لِ عبور،
الشامخاتـ بِـ حبور..

.
أهلاً ثانية.

أعلم أنني أحمق مات عندما رحّب به
شكراً ياأنيقة
ورد

 

[تركي الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

،

عِندما يكون هُناك فرق بيننا بين أنفسنا ،،
سَـ يكون التِيه حَاضراً ، كـ سُلطان بِلا سُلطة .

والإبتعاد لا يَعني مَا يَعنيه المَعنى ـ
بـ قَدر مَا يَدعو إلى التَفكر قَليلاً
بـ أَن هُناك مُتسع لـ الرَحيل
أو
هُناك مُتسع لـ العَودة

وكـ أننا شبنا
وكـ أننا شبنا
وكـ أننا شبنا

ولا نَدري ،

فِي أَي مَرحلة عُمرية
مِن الحُب
من الكُره
من الشَوق
من الهَم
نحن


،

تركي الملحم ،
أنت تَملك حرفاً رشيقاً
قادر على ان يصوغ ما بـ داخلك
أو بـ ما تَشعر على الأقل ،
هو بـ إختصار قَادر عَلى امتاعنا بـ نَشوة القِراءة ..
وهذا ما نُريده حَقا أَيها الـ [وَاسِع الأُفق] ..

طريق العودة مسدود بالنسبة لي ياعائشة
لاعودة أو بالأصح لاشيء أريد أن أعود له
شكراً كبيرة على إطراءك

 

[تركي الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:

تركي
ســ أترك ها هنا : [ ثلاث ]

1-
2- وردة
3 - سؤال تعرفه أنت .




و من قبل و من بعد : سلام و تحية
تليق ب سمو حضورك و ضوء نورك بل نور ضوئك



:
:

1-
2- ورد
3- تشابه يارفيق


لك التحايا