™ ليست صَالِحَة للنــشرّ ™

[صِـبَـآ]

* خآرجْ أسوآرْ تلك الـ نبضتينْ و تنهيدةْ الـ ضحآيكْ تسكُننيْ هُنآ (:

مسائكْ جنة مسائكْ بدون ذآك الوجعْ الـ يستوطنْ أروآحنآ ..
و لا تلك العُزلة الـ نختارهآ لـ أنفسنآ لـئلا نُلطخْ أنفسنآ الجميلة جداً بسوآدهمْ الـ إعتآدوهْ ..
مسائكْ ذآك البيآض الـ آشعرْ بهْ يتضخم بدآخليْ ..
مسائكْ خيرْ و اكثرْ : )
مسائكْ عطاء كـ أنتْ أيهآ العظيمْ : )
ربمآ إستمديت العظمة من السماءْ .. و العطاء من الأرضْ ..
و [ ربمآ ] في مصطلحْ الـ ضحكة يقينْ .. !!
أن تسكٌنْ أروآحنآ وَجب علينآ التجردْ من كل الأشياء الـ تذكرنآ بالأشياءْ .. أن تسكن أروآحنآ يعني أن نُزيفنآ ..
أن نكتبنآ.. نلونْ .. أنفسنآ كـ مليئةْ بـ فرحْ و إبتهاجْ و نحن نختنقْ تماماً ..
تخنقتني الأشياء البسيطة .. و التفاصيل الصغيرةْ ..
تفاصيل حكايةْ سقيمةْ .. بطلها موجع .. و بطلتهآ طفلة عشرينيةْ ..
خيالاً تلبس بحقيقةْ ..
و حقيقة تلبست بخيال .. و ليتهآ لمْ تكنْ .. ليتهآ لم تكن يارفيقيْ ..
أحياناً و ربمآ الكثير من الأحيانْ .. أحاول الهروب من الجميعْ ..
لئلا يتتبعون وجع تلك الـ سكك .. و ألم الإنتظارْ ..
أخبروني ذات مساء ..بـ أن الإنتظار مصيبةْ ..
و الكتابةْ شر لا بد منه للكتابْ .. الكتاب الـ يكتبون أنفسهم فقطْ ..
و لاني اكتب نفسي .. متجردة من كل الأشياء .. و محاولة لـ كسر الحواجز .. أكتب نفسي يارفيقيْ ..
ربمآ يلحظوا ذلكْ .. أكتبني اكتب كل تلك اللحظات المجنونة / البائسةْ / السوداء / الحارقةْ .. لحظاتي به / بدونه / بهم / بصحبتهم .. !!
سيدي الثلاثيني ::
دعواتيْ ترافقكْ كـ أمْ تتلو الدعواتْ لأبنائها ..
أتعلمْ يارفيقيْ أقسم لكْ بالـ رفع السمواتْ بلا عمدْ ...
فتحت تلك الزواياْ الـ رماديةْ لـ أدون ماتمليهْ عليّ أنامليْ لـ أكتبهْ ..
لمْ أجد شيئاً .. لم أعدْ أمتلكْ القدرةْ .. على الكتابةْ .. و لا التفكيرْ ..
و لا طريقة تنسيق لـ موضوعْ معينْ يشاركنيْ بهْ أصحابيْ هُنآ و لا حتىْ هُناكْ .. !!
سيدي الثلاثيني ..
قلتْ ذاتْ تعبْ في مساءْ إختنقتْ بهْ .. سـ أعتزل الكتابةْ تماماً .. t3b ..
الكتابةْ أشعر بها تحملنيْ بـ مالا اطيقهْ ..
و تصيبنيْ بالفوضىْ .. الفوضىْ المجنونةْ ..
الـ تجعلنيْ في حوارْ دائمْ مع نفسيْ .. !!
و تجعلني أصفْ عباراتْ العتبْ و اللومْ لـ روحيْ الـ مبتعده عن الحروفْ و الكلماتْ [ إبتعاد من الممكن ان
يكون brb طويل المدىْ او ربما قصيرْ ] .. أجهلْ المدة يارفيقيْ ..!!
في الأساسْ اجهلنيْ و ذاكْ الدنياْ ..
يمد يديهْ لـ يساعدنيْ و ينتشلنيْ من تلك المتاهاتْ ..
الـ لا اعلمْ هلْ أضعْ نفسيْ في زواياها ..
ام هي من تمد يديها لتضعنيْ بداخلها ..؟!
سيدي الثلاثيني ..
أنا أبتسمْ و سعيدةْ جداً بكل الأشياءْ التي حوليْ ..
أنا أبتسمْ و مازلتْ أُحلق في سموات الحنينْ ..
و أغرقْ في بحور الولهْ .. !!
مازلتْ هي تلك الـ ضحكةْ الـ تعلمها جيداً ..
بالرغم من إختلافْ طرأ قريباً و قدْ عادْ ..!!
سيدي الثلاثيني ( على فكرةْ )
الغيابْ رآحةْ .. رآحة جميلة جداً .. الغيابْ .. !!
حلْ أوحْدْ لـ نبتعدْ عن سود النوآيآ ..الغيابْ كـ مساحة شاسعة جداً نلجآ لهآ ..
و تكون لنآ ملاذْ .. وطن .. و أي امآن سيمدنآ به الوطنْ .؟!
ملامحيْ لا تخونْ .. و لاتحكيْ قصة وهميةْ ..
ملامحيْ .. قصةْ سنواتيْ العشرونْ .. ملامحيْ أحداثيْ ..
ملامحيْ مواقفيْ .. ملامحيْ محاولة تعقلي وجنونيْ ..
ملامحي عبثي .. عبثيْ الـ أبيضْ ..
حكوا الكثيرْ عن ملامحيْ .. بعثوآ تلك الـ إلكترونية على بريديْ ..
و حكوا لي مالم يحكيْ لي إيآهْ ذآك الحنينْ ..
حكوا ليْ مالم يستطيع أحد أن يحكيهْ ..
أصبحت أسطورةْ .. و ملامحيْ حضارةْ .. و غروريْ قصص تُروىْ قبل النومْ ..
عقليْ أثمْ .. جنونيْ خطيئةْ .. و قلبيْ مٌلحدْ ..
و ندائي غير مسموعْ .. قصتيْ الإبتعادْ .. و بطليْ ذلكْ الموجعْ ..!!
سيدي الثلاثيني ::
في خضمْ تلك الـ احداث الـ كانتْ في أربعاءْ جميلْ جداً بالرغم من كل العثراتْ ..
قدْ وعدتكْ بـ أن ادونْ مجموعة حروفْ و أزيدْ من عدد مواضيعي الـ ركنتها بعيداً ..
كنت قدْ فعلتْ و مزقت اوراقيْ جميعهاْ ..
لمْ اعدْ أشتهي كتابة الوجعْ .. و لم أعدْ أتذوق لـ معاني كلماتيْ طعماً هانيءْ ..
كل الاحرف تتشابهْ .. كل المعانيْ مستنسخةْ .. كل الأحاسيسْ بدتْ تُزيف ..
إلا أنت بداخليْ تتعاظم ..
و احاول ملياً انْ أطفئكْ لئلا تتزايدْ بداخليْ و افقدنيْ و افقدكْ معيْ ..
تحترق و احترق بجانبكْ كـ أوراقْ كتب بها ما كتبْ ..
و تنازل عنها صاحبها فقطْ بـ إشعالها في مدفئة قديمةْ ..
ينتهي قاعها بمجموعة اوراقْ ختمْ عليها
- ( ليستْ للنشرْ ) ..
سيدي الثلاثيني ::
و تلك الرسائلْ تحتويكْ .. و تُجسدْ تفاصيل تفاصيلكْ ..
تفاصيلكْ الـ جعلت مني رُبمآ – لا تنسىْ الـ ربما في مصطلح الضحكة يقينْ – كآتبة عظيمةْ جداً ،
أرص حروفيْ كما أريدْ و كما أبتغي ..
تفاصيلكْ و تفاصيلْ الـ سُحبْ و نبضة تلك الـ أنثىْ .. و ترانيمْ العشاق السهارىْ ..
و عمري المدون .. و تلك الـ حياةْ الـ تعنيهآ انت و لا غيركْ ..
سيدي الثلاثيني ::
تُدركْ جيداً بأني رُغم ثرثرتيْ إلا إني لا أجيدْ الحديثْ و لا أمتلك القدرة على الكلامْ كـ أنثىْ ناضجة عاقلةْ .. تعرف ماتريدْ .. و تدرك ماترويهْ لهمْ ..
رفيقيْ .. لا أريدْ أن تخرج الحروفْ الـ أربع خمساً [ إرتباكْ ]
لا تبتسمْ ساخراً ..و لا تطلق تلك القهقهاتْ .. قهقهات ذاك الكبير المًثقفْ الـ يكون بحضرة طفلةْ ..
طفلة تجهلْ تلك الـ أبجديةْ .. طفلة لا تفقه شيئاً سوىْ إنها بين يديك تكون في مدارات الأمان المحاطْ بـ خوف و وجل ..
طفلة تطلق مصطلحات الغيابْ و الوله و الحنينْ ..
طفلة تحبْ و تلك الـ أعوام الـ ثلاثْ مهلكةْ .. و كآنها تُقسم بالخالقْ ..ان نكون في مستويات متفاوتهْ ..
أقتربْ فتكون في إبتعادْ .. تقترب فـ أبتعدْ و أعودْ و تعودْ انتْ .. و نلتقيْ ..
و يصبح الإرتباكْ سيد الموقفْ ..
سيدي الثلاثيني ..
لا تقف اماميْ هكذا .. لا ترمقنيْ باسماً ..
لا تنظر إليْ نعمْ لا تشاهدنيْ و أنا أفقدْ توازنيْ و تركيزيْ ..
نعم فقدتهما و هما برفقة عقليْ - إن وجدْ - تمنيت امنية جعلتني ابتسم في سريْ ..
( ليتهم يختفون من اماميْ ، ليتهم لم يكونوا هذا المساءْ )
سيدي الثلاثيني ::
××××××××××××××××××××××××××××××××××
إقتصاصْ أوليْ : )
سيدي الثلاثيني..
تعلمْ جيداً - تزعم بأنكْ تعلم نقطة ضعفيْ .. ربما تكون و ربما لا تكون ..
نقطة ضعفيْ إرتباكْ يلازمنيْ ..
و تلك الـ ثرثرة تُخمدْ لـ تصبح من ثرثرة تلك الـ ضحكة لمجرد تمتمات و حكايا مستقطعهْ .. !!
رفيقيْ قبلْ ان تكون تلكْ الـ إعتمدْ الردْ ..
تُدركْ جيداً بـ انك تعنيْ لي كلْ الأشياءْ و أتمنى أن تظل ذلكْ ..
تُدركْ جيداً بـ أنكْ إبتسامةْ جميلةْ تُرسمْ على ملامحيْ و قدْ كنت ..
تُدركْ جيداً بـ أنكْ في حروفيْ رمزْ و في تاريخيْ حضارةْ و قدْ تعاظمتْ ..
تُدركْ جيداً كل الأشياء الـ أود أقولها لك و لم امتلك المقدرة على ذلك و قد تيقنتْ ..
تدركْ جيداً بـ أنك انتْ أنت و تدركْ من أنتْ جيداً صحْ ..؟! (:
سيدي الثلاثيني ::
××××××××××××××××××××××××××××××××××
إقتصاصْ ثانيْ : )
سيدي الثلاثيني ::
لا تلتفت لوجعيْ .. لا تلقي لهْ بالاً .. فقطْ تمتماتْ و فضفضةْ ..
س أبتسم سـ أزرع نبضيْ و تنهيدي امل و بياضْ ..
س أضحكْ كثيراً لـ يكون لي من أسمي نصيبْ ..
س أبتهجْ و أتراقصْ طرباً .. س أعزف اجمل الألحانْ ..
س أغني مع أصالةْ و س أتقاسم وجعي مع عبدالمجيدْ ..
نسيتْ مافي وجعْ ..
أعدكْ : )

لا اعنيْ أحداً هُنآ
مجـردْ فضفضةْ قلمْ و ثرثرةْ ورقةْ مجموعة رسائل جُمعتْ و كانت مادون في الأعلىْ : )

مادون اعلاهْ لمْ يقرأ و لم يُرتبْ
و لمْ يتعرضْ للرقابةْ و لا الإقتصاصْ
السبتْ

ضحآيكْ

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:



س أقف ها هُنا كــ [ لا ثلاثيثِني ]
و أقول القليل حالياً : -
و بِ إبتِسامة لا ساخِرة كذلك
رافِعاً وردة الـــ أهلاً
و مُقدِماً لُغة الــ سهلاً


و مُنهياً حديثي بِ قول :-
ـــــــــــ [ الإرتِباك لا يُرتب ] .




:
:

 

[موزه عوض]

ومن قال ليست صالحة للنشر
كانت هذه بمثابة الغرق حد الدهشة ..!


الجميلة صبا ..

تشربنا من ينبوع فكرك لغة افصحت عن الكثير
بالرغم من ال فضفضة إلا إنها اتسعت للمدى فينا

:
رائعة بحق أنتِ ..

 

[آفاق]

.





اقتصاص المشاعر ممكن ظاهراً ..

وعندما نركن لذاتنا .. لبسماتنا .. لفرحنا .. بإختصار لتفاصينا الصغيرة ..

سنجد كل ما اقتص ماكن أمامنا وبوضوح ..




[[ لا هروب / منــا ]]





جذابة يا صبا جذابة



*اسمك يذكرني بأوقات جميلة

 

[تهاني سلطان]

.





تستحق الـ




.

 

[أنثى ملائكية]

{ ..
آووه .. ياصبا
مالذي وجدته هُنــا .. !
فيض خاطر / بوح / فضفضة / أم رسالة أضاعت بريد الثلاثيني
بطريقة أدهشتني جدا ..
كتبتي تفاصيلي
النصوص التي لاتستحق النشر قد تكون هي الأصدق دوما ..
هكــذا أشعر .. حين أقرأ بعض نصوصي المختبئة في هارديسك مُظلم (:

:

صبا
عفويّتكِ/صدق حروفكِ / بساطتك / رقّة معانيك
جعلتني أقرا نصّك مرّتين .. وأشتهي القراءة الثالثة الآن
لـ قلبكِ السعادة

..}

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تِلك
الْثَرثرة الْشبيهةُ بِتسابِيح الْعَصافِير ,
التي تتزامن بِالمُوسِيقى ..وتحطّ على الأذن تماماً ..كَ وقعِ أقدامِ الْبَالِيه ..
[ لَيْسَت قابِلة للنشر ] ..لأنّها مَنْشُورةٌ فِي الهوّاء ..
.. فِي تِلك الأشياء المَحسوسة بالرِئة جِداً ..

جَمْيلةٌ يَاصِبا ../ وَفراشةٌ من الجنَّة الآن فِي عيني
نحوكِ ,

 

[وَرْد عسيري]

يَا صِـبَا | رَبِيعِية الحُضُور حَتى فِي وَصفِ [ عَدمِ الإلتِفَاتِ لِـ هَم ]
لا تَفتَعلِين شَيئاًسَوى الإزهَار ، وَ بَثِ عِطريَاتُ الفَرحِ مَا بَينَ شيءٌ بَائِس ـ
تَعلَمِين أَنه أَدرَك ـ و َنَعلمُ أنكِ اليَقِينَ فِي قِطَر النَدَى | لكِن أدرِكي فَقَط أَنِي وَ فِي كُل
بُقعةٍ تَكُونِين فِيها ، ينمُو ذَلك الشَيءُ فِي نفسِي - أجهَلهُ وَ لكِنهُ رَبطكِ فِي قَلبِي: رَبِيع : )

أهلاً كَبِيرَة ، تَسعُ كُل شِيءٍ جميلْ | كَأنتِ