سنواتنا الخمس*

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص

شذى البنفسج

إحتراق لحظات العُمر على رصيف الوجع

إنتظاراً لـ بسمه قد خطفتها أصابع الهجر

ولا زالت الروح صابره

كـ الشمس أنتي في سماء صافيه

هي كذلك يافيصل
ومالنا غير الصبر.

حضورك مورق فقد شجرت الصحاري
بهطولك العذب

كن بخير

 

[وَرْد عسيري]

هَل سَتَعُود ؟
أمْ عَليَّ أَن اعتَادَ شَذبْ الأَمَانِي
.. وَ الدُموعُ الكِثَار ؟

يَا شَذَى ، كُنت أقرَأ وَ فِي نفسِي تَنمُو
أشيَاؤُكِ عَظَمَة !

 

[نهله محمد]

شذى..
خلف الأقفاص دائماً تزداد رغبة الطيور في الهرب....
فكرة الحرية والإلتقاء بقدرٍ ما على شجرة أخرى
لاتنفك عن مراودته...
لذا ... فلا تنتظري أن يعود من جديد وهو يعرف تماماً
ذلك الحيز المغلق بين الأضلاع وقد حفظه عن ظهر قلب...

الرحيل بداية العودة إلى الذات....
فهو حتماً ليس النقطة الأخيرة في السطر...
ثمة كلمات تُكتب تبعث فينا الحياة..
وأخرى نبثها موتنا على استحياء...لنبدأ من جديد
كما فعلتِ تماماً في هذا النص...
بسيطة ..حنونة ...شاسعة الروح أنتِ...

 

[فاتن حسين]

تعبير صادق عن مكنونات مخبأة في صناديق الذكريات
مكنونات لا يستطيع استخراجها للنور
الا قلب احب بصدق

"
شذى

وحده قلبك أكسب الحروف أروع شكل وأبهى حلة من الكلمات
النابضة والمترنمة بأسمى المشاعر والمعاني

 

[نَفْثة]

شَاخَتْ الْحُفَرة وَ لَمْ يَنْسكب دَاخِلُها مَاءْ وَ لَمْ تَنْبُتْ سُنْبلة .,
نَصُك يا شَذى الْبياض كَحال بعضَ الْأَغاني اللْتَي تُغنى لِتَرْحلْ |

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

شذى البنفسج ،


( أتوسل لحظاتي مَعك )

لا أتخيل إنكسار اللحظات المَجموعة من
عمر الخمس سَنوات ـ
/
،

يااااااااه يا شذى .
بـ بساطةِ جِداً
تنسجن عاطفتكِ بما فيها ،
ولكن الوجع لا تَبلغه اللغة مهما كان الأسباب ،
يتبقى القليل منه لـ نحتسب الأجر ،


رحل ، ترك أنثى وخمس سنوات
ولم يأبه
لا زالت تُصلي لـ يحفظه الله ،
هَل َيعود




حماكِ الله يا شذى

ياعائشة تتكاثفين كالغيم على روحي المجدبه
فتمطري فتزهر الروح من عطرك.

شكراً لغمامك يانقاء
حفظكِ الرب

لقلبك

 

[سعد المغري]

..

شذى البنفسج..

ابتهلت وتبتلت إلى السماء
راجية قطرة مطر
لـ.روح عطشى
امتهنت جفاف الغياب..
بـ.مرج الحزن والجمال
كتبتِ فــ.تنفسنا الإبداع..
لـ.قلبك التحية والورد.

 

[خديجة إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى ملائكية

{ ..
فهل ستعود..؟!!
تساؤل تحوم حوله طيور الأمل المُرهقة
أسيعود يوما .. !
أسيعود لـ يُقابل هذا الكمّ من المشاعر .. !

رقيقةٌ جدا


لـ قلبكِ الأمل

..}

أنثى ملائكية

هي الأماني تحلق بنا دوماً نحو الخيال
تفرحنا وتحزننا..لكن تظل مجرد أماني

شكراً لطهرك ولعطرك ياندية.

لقلبك الفرح