|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
#1 | ||
|
أهداها رواية [ سقف الكفاية ] وشدّد عليها بقراءة أفعال البطلة [ مها ] التي تشبهها _كما يقول _ لتتيقن انه لقاؤها الأخير معه , فقد ثقفت طبيعة النهايات الروائية العربيّة التي يدور فيها رحى اللقاء ولا ينضج القمح إلاّ بنهاية عظيمة في الوجع , وهي كذلك النهايات التي شربتها مع ثقافتها العربية منذ مجنون صديقتها الأسطورية ليلى . أخذت الهديّة وهي تمضغ آخر مصافحة بينهما في روحها , في حين أنها لم تستفسر عن أسبابها وهي أول الهدايا القادمة من غير مواعيد .. كالمطر الّذي يحضر في غير موسمه ولا نسأل الفلكيّ عن العلل لأنه أيضا يجهلها ! نظرتْ إلى ساعتها رأتها تمضي للوراء فمضتْ ...!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
ويبقى المطر الذي يهطل في غير موسمه
كي يروي وجع الفراق وأمل اللقاء من جديد عل ّ ذاك البعيد يعود سَحَر مذهلة في هذا النص الجميل جداً بورك حرفك ,،
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |||
|
اقتباس:
التفاصيل التي تأتي في غير [ موسمها ]
ياوليد تجعلنا نرى السّاعة تمشي للوراء ونحن في حالة خطوات ك [ السُكر ] ! وليد أحمد صرتُ [ عصفورة ] بحضورك والله
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
:
وهل تستوعب المحيطات غير الوجع؟ ساحرة يا أنيقة ![]() تحايا وعطر .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|