القمح لم ينضج إلاّ [ وجعا ] !

[سَحَر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

روحُك ِ لا سَقْفَ لها | فقد قرأتُ الرّوايَةَ هُنا بـِ معيّتك | ولم أقرؤها عَلى الوَرَقْ | شَعرتُ بِـ ذَلِك الوَجَعْ وَمَضَغْته كما يجَبْ وكما أرادت [ سَحَرْ ] | وأُراهِْن بـِ إنّ قَليلُك ِ هُنا كثير جدا ً وأكثر بـِ كثير مما أراد [ محمد حَسن علوان ] .


وَمَضيت ... !!

تطهرتْ بروحك و مضت
للحياة ..

ياتركي أنتَ عظيم
انتَ شخص تحمل قلبك على وجهك
وأنا [ مختلفة ] بحضورك ..

 

[سَحَر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

:

ما يعجبني كثيراً يا سحر بنصوصك [ التفكير ثنائي الإتجاه ]
يختصر الكثير من الكتابة ..
رائعة وأكثر
دمتي بألق

شمس نجد

تَطفلتُ على [ مدونتك ] وآمنتُ
بأنكِ ناي الشّعر
ولحنه

أنتِ مثل صوت فيروز يُغني
بلا [ تكلّف ] تنساب منه الموسيقى
بشاعريّة [ طازجة ] جدا

أنتِ [ شمس ]

 

[سَحَر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الشودحي

سَحَر




من خُلقَ وجُبِل على الوجع




يساهم في وجع الآخرين




للوجع وجع يا سَحَر




لا بد لسماء السعادة أن تمطر في يومٍ ما




لتروي أرضً قد ضمأت وبدأت تحتضر





صباحك مطر يا سَحَر

أنتَ سماء ومطر و [ حياة ] يافيصل

 

[نوف عبدالعزيز]

تسجيل أعجاب بصمت

تختصرين الجمال بأسطر قليلة

أمام حالات كهذة يتلبسني الصمت في حرم الجمال ،،

أحسدك على هذا الجمال

 

[عبير العلي]

في كل مرة تُثبت لي هذه الرواية أن الحب يُتشابه جداً
لا اختلاف فيه سوى في الأسماء والملامح !


لماذا فقط يهدونها العاشقون لـ أرواحهم !


ربما إمعان في التشابه

في الوله

في النهايات المعلقة التي لم / لن تنضج يوماً !




سحر ... ساحرة برقة هنا

دورق رحيق لروحك .

 

[سَحَر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف عبدالعزيز

تسجيل أعجاب بصمت

تختصرين الجمال بأسطر قليلة

أمام حالات كهذة يتلبسني الصمت في حرم الجمال ،،

أحسدك على هذا الجمال

وأنا أحسدك على طهرك
الذي جعلني أتلبس دهشة [ الجَمَال ]

نوف عبدالعزيز تعقيبك هذا وسام جمال

 

[سَحَر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير العلي

في كل مرة تُثبت لي هذه الرواية أن الحب يُتشابه جداً
لا اختلاف فيه سوى في الأسماء والملامح !


لماذا فقط يهدونها العاشقون لـ أرواحهم !


ربما إمعان في التشابه

في الوله

في النهايات المعلقة التي لم / لن تنضج يوماً !




سحر ... ساحرة برقة هنا

دورق رحيق لروحك .

ربما ياعبير !

قراءتك [ سَحرتني ] يارقيقة