|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
أن ترى قلباً يَسْتَرِقُ الحنان والكبرياء بنفس اللحظة تحت جدرانه المتشققة عطفاً على من يراه كنت الوحيد حينها... من لخّص القصة دون الحاجة لقلم أو قراطيس عطشى لمرارة الحبر . قلبـُها... كان يرصد منفذاً لانعتاق نفسه فلم يجد أوسع من عيونها مهرباً لكن واحسرتاه... تأشيرة الخروج تحتاج لجواز سفر ومخزن الهوى لديها ممهور بيافطات تُحذر من مصير مجهول كاستفاقتي حين يخطرني غيابها الذي يهديهم عبق الحياة وينتزع مني عنوةً خصال العمر ...
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
ما أقصرها لحظة فرح وما أطولها رواية حزن ... رباه هبني ذريعةً لأستنطق فضاءها الذي يجمع أجزاء روحها المتطايرة شرراً علّه يسمح لي بنيل شرف احتضان ما تبقى من زفراتها المنسكبة كالحنان الذي يعتري أمّ طفل ضرير يتخبط على جدران البراءة يستجدي التوغل الى فيض حنانها...
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
هيهات هيهات... ماذا تُخبئ في طيات وجهها المشطور حزناً ..؟ وما الذي يلقيه جبينها على إغفاءة حاجبيها ... رباه هبني حجةً
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
هممت بالسؤال متظاهراً بأنني لا أكترث عواقباً , لكن خوفاً مستديمُ الخطى من فراسةٍ تصيب بوحَ ما أكتم .. وهجٌ أتاني ولا مضادات لرده سوى تخدير وجهي بالنظر بوجهها وإحساسي بجهلي في امتلاك حدوده الطبيعية. فرحْتُ أبني حداً مصطنعاً له .... لكن لا يليق!! فوحدةٌ متينة الروابط , أطرافها وجهٌ جميلٌ و الندى... وليس بوسعي ابتكار حدٍّ للمدى ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
سأخرس الفضول عن رغبتهِ في السؤال
وأصيغُ نفسي نهاية حتمية للشر في رواية كاتبها وشخصياتها ...أنا وهي ويسكن بوحها عين كل قارئ ثمّ يَفنى بالتقادم حتى أعودَ لصحوتي ... ويعود الكون سفيهاً كأحلامي المترامية نزفاً يسكبه القلم وحبره بقايا حسرات ودمْ .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
ما رأيكِ أن احفر على ظل الفكرة خيطاً لشعاع الشمس تزدان به ويحتار الغروب في إنشاء المقدمات لتعتيم معناها ... إن كان جوابكِ نعم ... فهل لي بوجهك أقلّم الزائد من إشراقه فيكون الظلُّ سلّته وان كان لا... فكوني خلف الشمس ...ستكون الفكرة غامضة بخيال الشمس
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
لابأس وقد هطل المكان على الزمان
وأينعت شعب الحكاية واكتمل نصاب الحدث أن نوغل ذاكرة الجديلة فوق راس انثويِّ أصلع ونقدّ لها الطريق قبعة ً فهل ستحتمل المسافة ان تُكال برعشة من ساعديها او شفاه تستغيث ربما ... قحط الحكاية لن يفوت مدارك القراء او ربما هطل الزمان على المكان فتنقلب الحكاية
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
غفواتك التي .لازال ترتيل الضلوع يصحى بها يا ايها العصفور... ينهكها نبض المحبة لو تدري سأموت كي تبقى على صدري . .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|