|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 |
|
خادَعتنا قصص الحب المُعَدّ لها سابقاً ... في رواية ... أو عبر شاشة ! بين اثنين لعبتهما مكشوفة ... بالأمس كانا يتعاركان على ثمن القُبلة ... و قبلها اختلَفا على جودة المشهد ! و حين بدأ العرض ... بدأت الحكاية بوردة عشِقنا الورد ... و آمنّا بأن سبب وجوده في الحياة ((( حامل رسائل الغرام )))... و اصطفينا الأحمر منه ... لنختصر كل الكلام ... و تبدأ اللعبة ! هكذا إذن ... هيا أحضِر لي وردة حمراء ... ماذا ؟ تحبني ؟!! لقد أخطأت يا رجل في اتباع خطوات السقوط في بئر الهوى ... عليك أن تجلب وردة !! لا شأن لي ... إن كنت بدوياً ... و ابن الصحراء أو من أبناء مدينة من زجاج ... تستورد الزهور المحنطة ! لقد أمضيت كل هذه السنوات و أنا أنتظر ورداً !! لا أريد حبك ( حاف ) ( جاف ) ! إذهب و سَل جورج كلوني ... كيف حصل على أمل ؟ إذهب و تعلم مبادئ زراعة الورد و كيف تحصل على ورد يتكلم ! أريد ورداً ناطقاً ... أحمراً صارخاً ينافس فمي و يخرسه ... لا ... لا أريد هدايا ... أنت تفسد التسلسل ... أريدك أن تحقق توقعاتي ... فلنمشي حسب الخطة الموضوعة من قبل اثنين ... قبضا أجرهما ثم أصبحا يتقاذفان التهم عبر المواقع ! فكر في الأمر جيداً ... أما الورد ... أو الورد !! هههههههههههههههههههههههه هذه نسختي القديمة ... قبل أن توقعني في هواكَ ... بلا ورد و لا ماء و لا حتى دبدوب أحمر ... تباً لك ... كم أحبكَ ... وردة حمراء ... مشاكسة ... لعشاق الحب ... للمجانين الذين يتذكرون الحب في يوم من أيام فبراير ... و يعودون لعقولهم التافهة ... باقي الأيام ! لكني حقاً أحب الورد ... حتى لو كان أسود اللون ... أحبه لذاته ... لأنه رائع بكل بساطة ... أخبروني كيف يمكن لكم ألا تقعوا في هوى (( وردة )) ... نحن لسنا في شهر الحب ... نحن في شهر الورد ... ربيع الزهور ... حتى الصحراء ... رغم قسوتها في مواسم القيظ ... إلا أنها مهد للحب في هذه الأيام بل محرض و بشكل سافر ... بكم الزهيرات الملونة الصغيرة الرقيقة ... على خجل و استحياء تعتلي قمم العشب ... تراقصها الريح و تعبث معها ... و تحسب أنها خالدة ... حتى يباغتها الصيف كأني به والدها الصارم ... يلفحها على خديها لتسقط كجثة حب هامدة ... و قبرها شقوق الجفاف القادم ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
سيبقى الشَّوكُ ملازماً هاتيك الورود
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
لايمكن أن أمشي في شوارع دمشق حيث الياسمين يتدلى من كل مكان في طريقي إلى العمل ؛ وأقاوم فتنته .
أتأخر دوماً دقائق ...والسبب معروف 😍 : " كمشة ياسمين " أحتفظ في موبايلي بعدد لا نهائي لصور ياسمين أو نرجس أبيض مع القهوة لحد الأمس وأنا أبتاع حزمة نرجس صغيرة أنتصر بجمالها على قبح العالم 😍 مساء الورد ياحلوة وردة حمراء كما تحبين ⚘ و بقطفلك بس هالمرة ...🎶🎶
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
بصراحة الدبدوب كان لونه أبيض كسترد وليس أحمر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
حتى الورود صادروا عطرها بحمرتها التي تشابهت بلون الدماء
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |
|
اقتباس:
لكِ كل الطمأنينة وباقات من الورد في كل يوم وليس في شهر واحد .
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
:
" الوردة الحمراء ". شُوّهت باسم الحُبّ ؛ الحُب الحقيقي - يجعل من كل شيء تافه وردةً حمراء . حتى لو كان " مقصّ أظافر "! 🌹
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
دخلت بكامل الوعي وخرجت بنصفه
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اجعل حياتك وردة ... | زهرة برياح | أبعاد النثر الأدبي | 8 | 11-11-2015 02:32 AM |
ليالي حمراء ..! | طلال الفقير | أبعاد المقال | 12 | 03-21-2014 10:10 PM |
للمتزوجات فقط .... | حنان محمد | أبعاد العام | 44 | 01-04-2008 08:26 AM |
بلا موعد (الحلقة 3) *زهرة زهير وشهيق وردة* | أصيله المعمري | أبعاد العام | 110 | 05-31-2007 04:40 AM |
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|