|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
![]() تكتفي المساءات أن نثمل في عبق اللهفة .. كل الخوابي مالحة .. لا كأس تليق بأسـرارٍ ينتهي إليها شـهد الذاكرة ..والفراديس المشتهاة .. سنغرق في دمعة فريدة ونبحر في قطرة وجد ـ وإنْ كانَ يروقُ للحزن أن يشربني كاساً كاملة ـ لكننا ننجو في لحظة رحمة وارفة .. حناجر النسـوة الجافة ، البريق العابر للقارات مودعاً عيون الصبايا تحت دثار من الأنين الجارح .. مرَّ ذلك سريعاً من سمائي .. غير آبهٍ بندوب تصحو وتنام ! الحياد اليسير ..الذي يرقب احتمال صحو البنفسج في نعاسي ؛ الأيام المرّة التي لها مذاق واحد .. لايشبه فرحتي الفارهة وانا أتشوّف الشمس في ذلك البعيد الأقرب.. الانتظار والضجر وسِـفْرٌ طويل مارق.. أحجار الطريق التي تلونتْ تكيّفاً مع إزهاري ..باتت في ورطة من نوبات المطر التي تعبرني دون أن تعنيني المظلات .. لطالما كنتُ مولعةً بالمعاطف التي لها جيوب أخبّىء فيها ماتبقّى من حنينٍ ـ عالقٍ بأطراف روحي ـ عطفاً على شتاءات قادمة ..! أيا قلب ..كيف يمكن لك أن تضمّني دفعة واحدة في صرّة القلق .. وتفلّ انشداهي في وهلة خاطفة ؟! كن هادئاً ..رغم كلّ ماراقَ وأراق .. رغم كلّ ما مال َ وأمال.. ارفعْ سقف الاحتمال حدَّالتخلّي عن.. حدَّ التجلّي على.. حدَّ التحلي بـ .. وابقَ ثابتاً تضيء في العراء !. ـــــ * لينا شيخو .. تم النشر في العربي اليوم المصرية والرؤية العمانية ومواقع أخرى .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
:
: لا تلبث ذات الطيب إلا أنْ تفوح .. ؛ هذا التماهي حتى مع أحجار الطريق يوشك أن يجعل الخُطى بمثابة "تنفس اصطناعي" ، ويهبنا رئة للحياة. ؛ يا ذات الطيب والأطيب .. حرفك دائما يراود الغيمات البلل ، أما الأرض فاهتزتْ ورَبَتْ .. شكراً لأنك الربيع وأكثر .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
كثيرا ما يعنيني استهلال النص .. البوابة التي تخبرني بجو النص وحكايته وقوته ...
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
تماه اثقل كاهل الوجد بما لا يستطيع الفكاك منه
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
نصٌ فارِه حدّ استعمارِه ذائقتي،
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | |
|
اقتباس:
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |||
|
اقتباس:
إنه كمين الحبّ الذي سقطتْ فيه الغيمات الجسورة أستاذ قايد : شكراً لأنك لازلت تكتب بلون السماء وصفاء مائها دمتَ سخياً وارفاً تظلل نصوصنا بكل هذه المحبة ..
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |||
|
اقتباس:
الأستاذ الكبير _ منذ شظايا _ عبد الرحيم :
احتاج لقفازات من الورد لأشكرك على القراءة المختلفة .. تشرفتُ وسعدتُ بوجودك وَ جودك
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|