أنا لحبيبي وحبيبي إلي

[حسن زكريا اليوسف]

( أنا لحبيبي وحبيبي إلي )

صُبحك ِ الشهدُ وقلبي

إن َّ قلبي طائر ٌمن ياسمين

حين يشدو عـذبَ ألحان الهوى

تستيقظين

يا ملاكاً منه تدنو أمنياتي

وبعـينيك أراني كالجنين

هل تغـيثين ندائي ؟!

في صحارى الشوق في قفر الأنين

ظامئاً يبقى سؤالي

منذ عصر الفاتحين

ليس يرويه سوى

زمزم منك مَعـين

لا أظنك تبخلين

آه من وجع انتظاري

الثواني راسيات كالسنين

وإلى وجهك تبقى رحلتي في كل حين

وأنا أبقى أمير َ العـاشقين

و إمام َ العـاشقين



( أنا لحبيبي وحبيبي إلي )


هكذا فـيـروز غـنت


عـندما فـيـروز تشدو

يطرب الكون ويرقص

و لــ فـيـروز انحناءاتُ الحروف

أثملتني

فاسمعـوهـا كل حين

( أنا لحبيبي وحبيبي إلي )




ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

 

[رشا عرابي]

لله أنت!

ترنيمة صبحٍ ما أحيلاها
دندناتٌ على وترٍ مجدولٍ بالنبض

فتنةُ حرفٍ تدلّت من حواشيها فتنة اللحن نغم

شدوٌ آسر منح الصباح عطره
شكراً لك تترى

 

[فيصل خليل]

لأكون في حضرتك
أميرا للعاشقين
أترنم في صباحاتي
أروي لك لحن الخلود
لحب
سكن قلبي
يأبى الرحيل

ترنيمة صباحية جميلة من قلم نبراس يأبى إلا يكتب الدرر

كل الشكر لجميل حرفك
دمت بصحة وعافية

 

[ربى خالد]

وترية ناعمة

حلقت بنا في سماء من فتنة

ود ورد

 

[منى مخلص]

جميلة حقا ياحسن
وفيروز ترفدها بالرقة

صباحك خير باذن الله

 

[نادرة عبدالحي]

يُشبهُ الكاتب قلبهُ بأنه طائرا من من زهر الياسمين
وبإستطاعة هذا الطائر الياسميني أن يشدو .أعذب الألحان
وعندما يشدو تستيقظ الحبيبة .رُبما من نومها ربما

إن َّ قلبي طائر ٌمن ياسمين

حين يشدو عـذبَ ألحان الهوى

تستيقظين

يُخاطبها واصفا إياها بالملاك
يا ملاكا تقتربُ منه امنياتي إي يسكب جميعُ أُمنياته من هذا الملاك وإليه.
فيكمل خطابه في عنييكِ أرى نفسي كالجنين إي لم أكتمل بعد ولم أرى النور .
ويوجه تساؤلا عزيزا غالي بطريقة الحنو هل تغيثين ندائي ؟
مما يدل أنه هناكَ كانت نداءت عدة ولم يكن مستجاب لها ...وكآن الحال يقول :
ألم يحين موعد تلبية النداءات ؟؟؟

يا ملاكاً منه تدنو أمنياتي

وبعـينيك أراني كالجنين

هل تغـيثين ندائي ؟!

 

[سيرين]

يالروعة حرف حاك من الخفق در باهى به الضياء قطاف من ألق
حد تساءلت أيكما العطر لألقي عليه تحية الشكر
دمت بغدق يُعجز اللغة أن تفيه حق التقدير لِمَ وهب الذائقة من فتنة وابهار
أجدت تلوين الحياة بفيروز أملت عليها ماتستحقه من بهاء
لك شاعرنا المبدع " حسن زكريا اليوسف "
جل الود والامتنان


\..

 

[يوسف الأنصاري]

عندما أقرأ لك ..
ترسمني ضحكة جميلة بجمال النص ..

شكرا لك ..
وننتظر منك القادم ..