|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
![]() ![]() نبض الأديب محمد البلوي حفظه الله ![]() ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
![]() الفاصلة الأخيرة نبض نورس النيل ![]() ![]()
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
![]() ![]() كان معكم ![]() محبرة الأديب محمد سلمان البلوي الملائكية و شكراً سيدي الكريم أن منحتني هذا الشرف العظيم ![]() و محبرة و ريشة نورس النيل في لغة الإشارة الحالمة و غوث حمامة زاجلة ! سبتمبر 2016 ![]() و تحية تليق بـــــ آل المطر عشاق العطاء النبيل نشر أول لشبكة أبعاد الأدبية سبتمبر 2016
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
تأخذني هنا الدّهشة على بساطٍ من بذخ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
ياااااه! يا أستاذ محمود، أحسنتَ، والله، وأجدتَ، وأبدعتَ، حتَّى عَقَدَتِ الدَّهشةُ لساني، وصفَّدني الذُّهول! فما عدتُ أدري ماذا عساي أنْ أقول! وكيف لي أنْ أشكركَ على هذا العمل الجليل وعلى هذا التَّقديم الجميل الجميل! جزاكَ الله عنِّي خيرًا، وشكر لكَ، وأحسنَ إليكَ، وأنعمَ عليكَ، ورفعَ قدركَ مثلما رفعتني، وبمحبَّتك الجيَّاشةِ أحطتني وطوَّقتني، ثمَّ من سلسبيل روحك النقيَّة أفضتَ عليَّ حتَّى غمرتني. فقط، أعرني من صبركَ وسعة صدركَ ما يُعينني على لملمة شتات نفسي، كما أرجو ممَّن يتابعوننا، بقلوبهم الشَّاسعة النَّاصعة، أنْ يُحسنوا الظَّنَّ بنا، وأنْ يلتمسوا العذرَ لنا؛ إنْ شطَّ الحرف بنا، وشطحتِ الرُّوح وجمحتْ وبعيدًا رمحتْ. ولك وللجميع محبَّتي يسبقها امتناني وشكري ويتبعها دعائي ورجائي والله يحفظكم جميعًا ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
مثلكم، جميعًا، يا أ. محمود، أنا عبد الله، ابن النُّور... لكنَّني رجل ظلٍّ، يُحبُّ العزلة، ويتجنَّبُ الضُّوء، وأنا ابن "الضَّادِ" السَّاحرةِ الآسرةِ، ابن العربيَّة الخالدة، أحاولُ، مذ وقعتُ في حبِّها، أنْ أتعلَّمها، وأنْ أتعلَّمَ منها، وما زلتُ... من حجازِ الخيرِ امتدتْ بي جذوري، حتَّى نبتتْ في شامِ البركة نخلتي، بين التِّين والزَّيتون. أَنَا الْأَعْمَى، وَذَاكِرَتِي مُكَعَّبَةٌ، أَشُمُّ رَائِحَةَ الْأَلْوَانِ، وَأَرَىْ مَلَامِحَ النُّوْرِ فِي وَجْهِ الظِّلَالِ، وَأَعِي، جَيِّدًا، مَا لَا يُقَالُ، وَأَقْرَأُ مَا لَا يُكْتَبُ، وَأَسْمَعُ الصَّمْتَ، وَأَلْمِسُ الصَّدَىْ، وَأَتَذَوَّقُ رَحَابَةَ الْمَدَىْ وَحِيْرَةَ الْخُطَى، وَأَتَخَيَّلُ شَكْلَ الظَّلَامِ فِيْ الظَّلَامِ وَشَكْلَهُ حِيْنَ يَنَامُ، أُضِيءُ، وَإِنْ لَمْ يَمْسَسْنِي شَوْقٌ، وَبِالشَّكِّ أَنْطَفِئُ، لَكِنَّنِي لَا أُعْتِمُ وَلَا أُظْلِمُ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وَقفةٌ مَع أبعادي / ضيفنا الأستاذ مُحمد سلمان البلوي | شمّاء | أبعاد العام | 45 | 02-14-2015 09:35 PM |
فقط أنتِ | محمد البلوي | محمد سلمان البلوي | أبعاد النثر الأدبي | 20 | 10-10-2014 10:05 PM |
أبعاد الإستشارات القانونية | طارق أحمد الجريان | أبعاد العام | 14 | 05-02-2014 03:01 PM |
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|