|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
رياح جديدة تهب على الرواية السعودية
![]() تهب رياح جديدة على الرواية السعودية بفضل جيل جديد من الكتّاب الذين لا يتوانون عن طرح موضوعات حساسة، واختراق المحظور في بلد يفرض رقابة على التعبير ويمنع المسرح والسينما. وعلى الرغم، من حظر بيع جزء كبير من الروايات الجديدة في المملكة، الا انها متوافرة في باقي الدول العربية، ويأتي بها السعوديون الى بلادهم خلال أسفارهم، كما انها متاحة ايضا عبر الإنترنت. وفاز الروائي السعودي عبده خال في مارس الماضي بجائزة البوكر للرواية العربية، التي تمنح سنوياً، وذلك عن كتابه «ترمي بشرر» الذي يروي بقساوة فصول تسلط احد اسياد القصور. وترى الروائية السعودية بدرية البشر أن «هناك جيلاً كاملاً من الروائيين الذين يستخدمون لغة جديدة بسيطة ومباشرة لطرح موضوعات لم تطرح في السابق مثل حق المرأة في الحب والعمل». واضافت الكاتبة التي أصدرت أخيراً روايتها «الأرجوحة» التي تروي قصة ثلاث سعوديات يحاولن عيش «تجربة الحرية» في اوروبا خارج القيود السعودية، ان «الرواية اصبحت متنفساً، إذ يمكن أن تعبر عما لا نجرؤ على قوله، وان تكسر المحظور». وذكرت الروائية ان بطلات روايتها «يردن عيش مفهوم الحرية مثل الذكور عبر الكحول والعلاقات، فكلما ازداد القمع، يتشوه مفهوم الحرية». وشأنها شان سائر الروائيين السعوديين، يحظر بيع روايات بدرية البشر في السعودية مع استثناء وحيد هو معرض الرياض للكتاب مرة كل سنة. وقد باعت البشر كل نسخ رواياتها خلال المعرض. وكانت رواية «بنات الرياض» التي صدرت قبل ثلاث سنوات للسعودية الشابة رجاء الصانع، شكلت ظاهرة حقيقية وانطلاقة لموجة من الروايات الجرئية والبسيطة. والرواية السعودية موجودة قبل بروز هذا الجيل الجديد، خصوصاً بفضل الروائي عبدالرحمن منيف (1933-2004) واضع خماسية «مدن الملح» التي تروي التغير الجذري في حياة سكان الجزيرة العربية مع ظهور النفط، اضافة الى الدبلوماسي والسياسي غازي القصيبي وتركي الحمد وآخرين. لكن الروايات الجديدة لا تتوانى عن تناول مشكلات المجتمع السعودي الذي تقبع الحياة اليومية فيه تحت ثقل الموروثات الدينية والاجتماعية المحافظة. وتروي سمر المقرن في روايتها «نساء المنكر» قصة اعتقال امرأة وعشيقها من قبل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (الشرطة الدينية) بعد ان تجرآ على الالتقاء في مطعم. وتتخذ بعض الروايات طابعاً جريئاً في تصوير العلاقات مثل رواية «حب في السعودية» لإبراهيم بادي الذي يروي تفاصيل علاقات حميمة داخل السيارات وفي الركن المخصص للعائلات في المطاعم، وقيام رجال بارتداء العباءة والنقاب ليتمكنوا من لقاء حبيباتهم داخل ديارهن. واتهمت الصحافة بعض الروائيين بالمبالغة في الوصول الى الشهرة، إلا أن بدرية البشر ترى ان «الواقع أجرأ بكثير» مما تذهب اليه الروايات. من جهتها، قالت الروائية اميمة الخميس انه «بغياب وسائل التعبير الأخرى، تشهد الرواية جَيَشاناً من سنتين او ثلاث سنوات».وكانت رواية الخميس الأخيرة حول فتاة سعودية من بيئة محافظة تقرر خوض المعترك الطبي، بين الروايات النهائية في جوائز البوكر العربية. جريدة الامارات اليوم
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
هذا جيّل الفضائيات بدأ يطفو على السطح فظهور الأطباق الفضائيّة كان منذ عام 91 وكانت حزمة هؤلاء الرواة يتجرعون منذ طفولتهم تلك الأطباق وكانت تظن حين تكبر ستجد كل ماتشاهده بالتلفاز على أرض الواقع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
المكمن الاساسي هو تناول القضيه وفق الايديلوجيات الشخصيه مما تجعل بعض العقول المائقه تحويل نمط الواقع إلى شي مقزز ومخل عادةً!!
بدريه البشر في رواية هند والعكسر التي كانت تقصد بالعسكر ، الذي وقفوا امام شهوتها ! تلك الروايه التي تعدت فيها حتى على حدود الله جل وعلى !! اتسائل عن تلك العقول ومدى سلامتها من الخلل العقلي والإظطراب النفسي المشكله ليست في قمع الحريات المشكله في التعامل مع امثال بدريه البشر واطروحاتها التي لاتمثل اي سعوديه واي مسلمه طاهره شريفه ! تحياتي وادرين
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|