كل ماضاق صدري سولفن الضلوع!!

[سطام الشامان]

" مدخل "
يموت غصن الوفاء وأذبل مع أوراقي
.......................هذا العطش يبّس عروقي وأنا أحبك
ضعيت طعم الهوى يوم أنت ترياقي
...........................رح ردّني لي لا تتركني بقلبك

كل ماضاق صدري سولفن الضلوع
..........................سولفي ياضلوعي في ليال التعب
_
أسهري فوق جرحي وأشعلي هالشموع
..........................وأن بغيتي حقيقة جرح قلبي عطب
_
سولفي وأن تعبتي صوتي للدموع
..........................دمع عيني حلالك مالنا بالعتب
_
أستبيحي عيوني والشقا ألف نوع
..........................وأمسحي دمع عيني في كموم النصب
_
آه ياحزن ليلة في حساب السبوع
.......................... آه ياطول ليلي يوم همي ضرب
_
كنّ ساعات حزني أبتدت بالرجوع
..........................كنّ سيل الثواني والدقايق نضب
_
كنّ ماعاد باقي شي وأموت جوع
..........................وأتجرع مرارة قلب خل ٍ كذب
_
كان ميعاد وصلي في نهار الربوع
..........................فات يوم الربوع وفي عروقي لهب
_
ولعي ياعروقي وأحرقيني بطوع
.......................... من جحد يوم وصلي واللقاء مرتقب
_
ذنبي اللي جنيته بالزمان القطوع
..........................التجافي وهجري بعد قطف العنب
_
أسكتي ياضلوعي مالنا بالخضوع
..........................ومالنا بالسوالف دام موتي قرب
_
_

" مخرج "
ياسطوة الجرح لا جاء من ورى خلي ..!
تنزف شرايين قلبي وأبكي عروقي..)
_
لميت بعضي ولا فكرت في كلي..!
ومابين هذا و هذا ضاعت حقوقي...).

 

[بدر الحنيف]

سطام الشامان


حضوري شعري فاخر ..


لا تأتي إلا بما هو رااائع .. يا رائع ..



صح كلك مدد ..


تقديري لك

 

[أكرم التلاوي]

سطام الشامان

نص جميل كروحك تماما ً من مدخله إلى مُجمله إذ لا مخرج منه فكل الطرق تؤدي إليه
صح قلبك ولا هنت

لك ودي

 

[خلف المهيلان]

سلطان شهداتي فيك مجروحه
ياعذب
استمتعت بالنص هذا
كالعاده بالشعور والاحساس
بما تكتب
ودي لك

خ م

[/quote]

 

[جُمان]

يا سطَّام ..
تُدرِك جداً كَيفَ يَعُود الرِّبيع أخضرَ أكثر مما يجب
ويُهدينا جَناحاً يجنَحُ بِنا إلى عُلو
مُنذ المَدخل .. والشِّعر يُعرِّفُ بِنفسِه
وبِصوتٍ عالٍ
وحَتى تَلويحَةُ المَخرج المُذهلة

مَرحباً بِك بعد غياب
وأهلاً

.

.

 

[قايـد الحربي]

سطام الشامان
ــــــــــــ
* * *


أرحبُ بكَ كثيراً .

:

نصٌ يأخذُ مكَان الرّوح من الجسد ،
يَشهقُ زفيراً وَ يزفر شَهيقا ..
إذ ينبضُ بالألم وَ الأمل معاً .

:

شكراً لك كثيراً .

 

[عبدالله العويمر]

سَطّام
تأخُذُنَا إلِيْك بِسَعَادَتِنَا بِك

هَذا النّور لاَنَمْلِكُ إلاّ الفَرَح بِه ، والاتّجَاهَ لَه

دُمْتَ بِخَيْر

 

[عبدالعزيز سحل]

سطام الشامان

حضور للمصافحه و لارواء الذائقه فكرا من هذا النبع الزلال

حتما لي عودة ايها النبيل

مودتي