|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
[ مَدْخَلٌ ] : وَقْتِيْ فَقِيْر وْحَكَايَا الصُّبْحْ تمْلانِي ............... والجَرْح شَرَّعْ شبَابِيْكَه و بِيْبَانَه يمُرِّنِي العُمْر مُكْرَهْ ويْتَعَدَّانِي .............. ويملِّنِي الليْل لِيْن تضِيْقْ جدْرَانَه صَمْتِي شَرَحْه [ البِكِي ] ![]() ............... أَشْعَلْ ذُنُوْب الحَنِيْن ومَلَّ غُفْرَانَه كنْت أَبْذر الشَّمْس فِي كَفِّيْ وأَلْقَانِي ................ عَلَى جَنَاح السِّمَا أَخْتَار لِي خَانَه كَنَّا نطَرِّزْ ثِيَاب المَوْعِدِ الثَّانِي ................ كَان الأَمَلْ طفْلِنَا ونْقَبِّلْ اجْفَانَه مِنْ دَلِّنِي الليْل وَاحْزَانِي هِيَ أحْزَانِي ............. أَرْضِيْ يبَاس وْعُيُون الغِيْمْ عَطْشَانَة تَبَّتْ يدِيْن الغِيَاب اللِّيْ تَحَدَّانِي ................ عَيَّا ينَام انْتِظَارِيْ والوفَا خَانَه [ هُرُوْبٌ مِنَ المَدْخَلِ ] : حَتَّى الزِّمَنْ ...مِنْ جفَافْ الحلْمْ قَهْوَانِي ............ لِيْت الزِّمَنْ مَاقَرَا حَظِّيْ بفِنْجَانَه [ ..... ] عَلَى حَدّ العَطَشْ والمَاءْ هَارِبْ واللِّيَالِي جرْد ـــــ يجِفَّ الصُّوْت يَا دَلْو الكَلامْ ومَا لقِيْت رشَاه تَأَرْجَحْ بِي رُمَاد الوَقْتْ أَنَا والطَّاولَة والنَّرْد ـــــ خَذَتْنَيْ ضَرْبَة الحَظَّ البِخِيْل اللِّي نسَى مَمْشَاه وَأَنَا طِفْلَة تَهَاب الأَمْكِنَة والمدْخَنَة و البَرْد ـــــــ تحَاولْ ترْسِم الأَحْلاَمْ بالأَلْوَان والفُرْشَاة أَصَابِيْعِي مسَاكِيْنَ الطُّمُوحُ وذَابْلاَت الوَرْد ـــــــ تلَوِّحْ والنَّهَارْ أعْمَى يدُوْر ومَا لِقَى عَطْشَاه وَأَنَا تَغْرِيْبَةَ العُمْرَ القِدِيْم اللِّي كتِبْنِي سَرْد ـــــ عَلَى سجَّادِتِي ينْبَتْ أَذَانَه والفَجرْ يغْشَاه وتِنْدَهْلِيْ مَلامِحْهم وذِكْرَاهُم وتخْفضْ لِي جَنَاحْ الهَمّ يْعَزْف الضِّيْقْ فِيْ صَدْرِي ويمْلاَنِيْ صدَى غِيَّابْ تَرَا [ كِذْبَة ] إِذَا قَالَوْا : ـــــــ [ إِذَا ضَاقْ الفضَا بِكْ غَنْ ] خَذَتْ صُوْتِيْ أَغَانِي الرِّيْحْ وهَذَا الضِّيْق مِنْ يُوْمَه تُوَحَّدْ بِيْ وْغَنّانِيْ وأَلْقَانِيْ .. عَلَى ذِمَّة جفَافْ وْلِيْل .. أَنَادِِيْ مِنْ وَِرَا صُوْتِيْ عَلَى أحْبَابِيْ ومِيْلادْ السَّهَر يرسِم حَكَايَاهُم عَلَى بَابِي وَأَنَا مَـ اعْرِفْ طرِيْق الصُّبْح فِيْ عِيْنِيْ وَلا شَكْل السِّمَا وشْلُوْن وهُمْ يدْرُوْن - والعُهْدَة عَلَى ظَنِّيْ - بِأنِّيْ – وإنْ كتَبْنِي الصَّمْتْ - / أَدَوّرْ فِيْ هَجِيْرِيْ ظِلْـ ـــــــ يصُبّ العشْبْ مِنْ مزْنِيْ وَأَأشِّرْ بَآخِرَ أطْرَافْ الْـ ـــــــ جِيَاعْ اللِّيْ مَلَوْا حزْنِيْ : عَلَى صَدْرِيْ هِنَا بَعْض الكَلام يشِيْخ هِنَا كِلَّ البلادْ الغَايْبَة تِقْرَا مَلامِحْهَا عَلَى وَجْهِيْ وتِهْجِرْنِيْ الأمَانِيْ والقصَايِدْ لِيْنْ ــــــ أَحِسّ إنّ السِّمَا بالضِّيْقْ مزْدَحْمَة وفِيْ كَفِّيْ : [ رَغِيْفْ وْ مَوْعِدْ وْ إِسْمِيْنْ ] ــــــ أَقَاسِمْهُمْ جِفَافِيْ وَأنْتِظِرْ ( رَحْمَةْ سَحَابْ ) يْمَرِّرْ بصَدري مطَرْ تشْرِيْنْ ــــــ يهِزّ اليَاسْ مِنْ جِذْعَهْ وْيِقْتَحْمَهْ ويَاخِذْنِيْ المسَا مِنِّي ينَادِيْ كِذْبَة الأحْلاَمْ وأنَا مِنْ عَامْ أَجُوْب الحلْمْ ويتْكَسَّرْ طرِيْقَهْ تَحْتْ أًقْدَامِيْ ولا أَعْرفْ أَدَارِيْنِيْ / \ / [POEM="font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]تحَاولْ يَا التَّعَبَ تحْرثْ هَوَا صَدْرِيْ ؟! :[ أَنَا مَلِّيْتْ ]=سنِيْنْ عجَافْ يَطْوِيْنِيْ عَنَاهَا وْ مَا تَحَمَّلْتَه تَحَتْ شُرْفَةْ مسَا مُرْهَقْ يسُوْلفْنِيْ الشِّتَا ونْبِيْت=نعِدّ وْجِيْه خِيْبَتْنَا وْصُوْتِي بالحزِنْ شِلْتَه برُكْنْ و شَارِعْ و ظَلْمَا كَأَنِّيْ [ بَائِعَةْ كَبْرِيْت ]=تشِبّ أَعْوَادْ وحْدَتْهَا جِفَا والصُّبْح مَا طِلْتَه زَهَابِيْ لَلْمسَا بَرْدْ وْحَنِيْن وْدَمْعَة وْ [ يَالِيْتْ ]=أَمَانِيْ / والسَّهَرْ وَاقِفْ يكَلِّمْنِيْ وَأَنَا قِلْتَه عَزَفْت بأصْبِعِيْنِيْ نَايْ دُوْزَنْت البُّكَا غَنِّيْت=سَرَقْتْ أَفْوَاه يشْرَبْهَا الكَلَام وْمَا تَحَمَّلْتَه زَرَعْت بْتَكَّة السَّاعَة عَنَاوِيْنِيْ بلا تَوْقِيْت=جَنِِيْتْ أَقْسِى مسَافَات الغِيَابْ وضَاعَتْ أَسْئِلْتَه أَنَا مَاكِنْت أَحَسْب إِنَّ الغِيَابْ غْيَابْ لَوْ مَا جِيْتْ=أَنَا يَا هَالشِّتَا عَطْشَى/ وْرِيْق الحزْنْ بَلَّلْتَه تمَادَى بِيْ جفَافْ المَا / وَانَا ابْنِي مِنْ حَنِيْنِي بِيْتْ=أَدَّوِّرْ قَلْبْ يِشْبَهْنِيْ ..ومَرِّ العُمْر مَا نِلْتَه[/POEM] . .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
حجز مقعد.......
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
’’ يا ابن اللّذينا ’’ وعَيْني تَقْصد شِّعركِ ../ وأُذني تُهَنْدِمُ فِيها بُكاء الْصَدى . مِن قِراءةٍ أُولى ياجُمان , يا أنا .. ../ وَ مِنْ [ أحبك ] تِلك الْتي شَعرتُها تَخْدُش بأصابعٍ حَافِية الْمَاء .. حُنْجَرتي .. وتتسوّل [ صَوت ] . ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |
|
اقتباس:
جمان الشعر هو من يكتبك...هنا رائعة النسج والحبكه..حقا شي يستوقف الذائه بفكر رائع..منذ دخولك التمهيدي.... وحتى قدتينا الى نبض هذه الابيات وحتى الخروج..وليتني لم اخرج.. صح الله لسانك.. واهنيك على هذه الجماليات التي حبكت بحرفنة شاعره..مبدعه ربي يحفظك
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
ومَرِّ العُمْر مَا نِـلْتَه .. عِند هذهـ ياجُمان وَقَفْت على مَشَارف مَدينَتك مُتأرجحه بَيني وبَينك هل أعُود إليك حَيثُ أنتِ قَبْلها وأنزع هَذا الحُزن أم أمْضي في طَريقي ويظل صَوتكِ هُنا يَتْردد في أرجائي .ويكْسِرني . وكأني أنْتِ يا الله : ياجُمان .. تَرَا [ كِذْبَة ] إِذَا قَالَوْا : ـــــــ [ إِذَا ضَاقْ الفضَا بِكْ غَنْ ] خَذَتْ صُوْتِيْ أَغَانِي الرِّيْحْ وهَذَا الضِّيْق مِنْ يُوْمَه تُوَحَّدْ بِيْ وْغَنّانِيْ وأُردْدها .. وتَلتَصق السَماء بالأرض ويِضِيييق الكَونْ وأنَا على هَذهـ .. شُكراً ياجُمان لـ مساء يأتي بكِ ...
التعديل الأخير تم بواسطة العطر ; 03-03-2009 الساعة 04:13 PM. |
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
إن لم يكن هكذا الشعر - فلا خير فيه .. - جمان في كفّة وكل الشاعرات في كفّة - حالة خاصة لم ولن تتكرر
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
جُمان ..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
جُمان الكثير من الجفاف يُعاتب الكثير من ماء الحزن الذي تتبلل به الروح كبريت مشاعرك إشعلتيه بـ شعرك جُمان سعدت بقراءتك شاعره رائعه ودي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|