[ .. وللطيور فلسفتها أيضاً .. ]

[تفاصيل]

.
.
.



قد يكون من الجهل الإنساني غداً أن نفهم الحب بمفهومه الكبير فقط دون أن ندرك جزيئاته الصغيره التي لاغنى له عنها أبداً ..
فأن تحب شيئاً .. فهذا شيء جميل ..
وأن تعرفه فهذا أجمل ..
أتمنى ان أضع هنا مايليق بكم ..









قال لها : وماذا يعني غيابي ؟؟
قالت : كأن أرفرف بجناحي في الأرض ولا أجيد الارتفاع
قال: ولكنكِ ترفرفين .. !!
قالت: إذن تراني
قال :لأني أعرفك
قالت : لكن لا أراك
قال :لأنكِ لم تعرفيني بعد .. !!
قالت: كيف أعرفك ؟؟
قال: اقبليني أنا فقط ...عندها سترينني ..
قالت : إذن أنت تحبني
قال: بل أعرفك
قالت : رأيتك الآن
إذن أنا أعرفك .. !!
قال: بل تحبينني


كل الود

 

[صالح الحريري]

قالت : وكيف الطيران ..؟
قال :أن تُقبّلي جبين الضوء بثغر الأمان ...!!


ابتسمت ...
ما زالت كذلك تبتسمـ ..!
وقد لا تطير إليه لأنه بداخلها حيثما طارت ...!

يــ تفاصيل ..
تفاصيلكِ دقيقة رقيقة ..
أهلاً بكِ ..
تحياتي ..

 

[سعـد الوهابي]

.
.
الحب . . تحليق في عوالم كبرى في حالة من اللاوعي

هكذا كانت فلسفة الحب في فرد أجنحته عليهما

بـ حوار يسلط الضوء على زاوية غامضة

لـ يظل تفسير هذا الحب اجتهاديا

من دون الوصول لـ تفسير منطقي لهذا المخلوق العجيب

سيدتي القديرة

" تفاصيل "

تزرعين تفاصيل النبض أصواتاً مسموعة

فـ نرخي لها الآذان مصغين لـ همس الحب

وحرفنة الحرف

سلم فكرك وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مُفصّلة )

سعـد

 

[تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ]

جَمِيل مَا نَفْثَةَ حِبْرَكِ يَا [ تَفاصِيل ] مُدَجَج بـِ الإحْسَاس
تَحِيَة بِ نَقَاءِ حُب يُغذِّينا ولآ يُقتُلنا ..

 

[تفاصيل]

صالح الحريري ..

وأهلاً بك ..
وبحضورك الجميل ..
وافر الشكر ..

 

[تفاصيل]

سعد الوهابي ..


وخالص شكري وتقديري ..

لحضورك الجميل ..

 

[روجينا محمد]

ـ

رغـــم أنها اعترفت له بأنها ترفرف ، عاد و أكّد لها : " و لكنكِ تُرفرفين .. "
هنــا مربط الفرس يا تفاصيل كيف تعمّد تجاهل " أنها ( بدونه ) لا ترتفِع ؟
و استخسر فيها رفرفة الجناحان ؟
ألا يكفيه " إحباط غايتهــا رغم اجتهاد وسيلتِهـــا ؟
ألا يكفيه أنه السبب في " اللا جدوى الذي يُحيطُهــا رغم أنه يراها ؟
-
لا يفزع آمِـــــن الطيور إلا سوء ظن الأغصان يا تفاصيل ...
-
كنتِ جـــــــــــدا رائعــــة هنــا يا صديقة و أنتِ بالفعل كذلك ...
-
-