شاعر الحزنِ : مُصعَب السُّحيباني / هُنا مُنظماً

[عبد الله العُتَيِّق]

عرفتُه قديماً في أحد المنتدياتِ ، كان شاعراً و كنتُ ناثراً ، يَسوقُ الأبياتِ و أسوقُ السجعاتِ ..
كانت الأُلْفَةُ وِصالَ الوصلِ بينا ، حتى الآن ، ستُّ سنواتٍ أو يَزِدْنَ قليلاً ..
شِعرُه يَحكيِهِ هوُ ، لا يحكي غيرَه ، فتقرأ من شِعرِه ذاتَ مُصعَب ، و مصعبُ في الشعرِ يترنَّحُ على ترنيماتِ أوتار معانيه ..
/
/
لَزِمَ الحُزْنَ فَحَزَمُه بقيده ، و نَحى الشعرَ فصارَ صيدَه ..
مليءٌ بالقصيدِ ، منشوراً منثوراً ، غيرَ مشهورٍ و مشهوراً ..
فصائدُ طِوالٌ ، و أُخرُ ذاتُ اختزالٍ ..

/
/
الشاعر الراقي المُبدع / مُصعبَ السُّحيباني
يحلُّ علينا منظماً إلى كوننا ليكون جزءاً في مجراتِ الإبداعِ ..
يقينا لقيَ رؤوسَ الإبداعِ ، و أساطينَ الإمتاعِ
كلٌّ منهم يملكُ من الحرفِ ذاتَ يمين ، و يعقدُ عليها اليمين
محرروا المعنى ، و مُقرروا المغنى
/
/
باسمِ الكلِّ ، أُرحبُ بِهِ
فأهلا بكَ أيها الصديقُ / مُصعب السُحيباني

عبد الله

 

[حمد الرحيمي]

أهلاً بشاعر الحزن / مصعب السحيباني بيننا ...


أهلاً بالنجم الذي زين سماء أبعاد ...



عبد الله العتيق ...

شكرا كثيراً لتزيينك المكان بدعواتك الجميلة ...



مودتي ..

 

[قايـد الحربي]

:


مصعب السحيباني

أهلاً و سهلاً بك في أبعاد
و لنا شرفُ حضورك و نورك .

:

الأنيق : عبدالله العتيق
شكراً لك كثيراً جداً .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

غَماماً يامُصعب
.. /وَ مَطراً مِن الـ أهلاً يَمتدُ مِن أيْدِينا الى حيث تَكُون ,

عبدالله : شُكراً تُشْبه الْطِيبة فِيك

 

[مصعب السحيباني]

عبد الله العُتَيِّق :

اهلا بك يا صاحبي

أخجلتني حين نثرت علي تلك الكلمات ..

وصدقت في وصفٍ أتمنى لو يزول اليوم قبل الغد

أتمنى أن أكون هنا عند حسن ظن الجميع

لك أعبق الود من أخيك

مصعب

 

[مصعب السحيباني]

حمد الرحيمي :

شكرا لك .. وأرجو أن أكون كما يحب الجميع

لك أعبق الود وأصفاه

 

[فاتن حسين]

مرحبا بك

مصعب


بك ابعاد ازدادت نورا

 

[ديم بنت فيصل]

مصعب السحيباني


حياكِ الله بيننا


.


شكرا عبدالله