مقهى [ دعوةٌ لِلثرثرةِ ]

[آنا كارينين]

أستاذي ...
أحمد المرزوق ...
.
.
أتمنى أن توفق في الحصول على الرواية وقراءتها .

أما عن رواية آنا كارينين... فالعلاقة ما هي ألا علاقة دم تولوستوليه .


المبدعة ...
عهود عبدالكريم

حضورك هطول ... أيتها الأخت
سعدت بعودتك ..

عهود أصدقك القول اليوم بالذات قمت أجول بين متصفحاتك و أقول بأنا فقدنا الجمال في غيابك .
عوداً حميدا.ً

مودتي
وتصبحون على خير

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُهود عبد الكريم

هل هذا المكان مخصص لـٍ السلام ونشر المودة للجميع هنا ؟
هل يحتمل هذا المقهى الصراخ بالشوق لـٍ أبعاد وآل أبعاد الطيبين دائماً وأبداً ؟
هل من الممكن أن أوزع الياسمين للجميع ؟
" وحشتني يا أبعاد "


..

أنثى المطر

أولاً :
دعيني أخبركِ عن فرحي بعودتكِ لهذا الوطن , أهلاً كبيرة

ثانياً:
اصرخي كما تشائين , فسيحتمل المقهى صراخ المطر وأنثاه , فشوقه كبيرٌ لهكذا صراخ !
ثالثاً:
نعم, ممكن جداً أن توزعّي الياسمين

ولكِ باقة جوري

وفنجان قهوة على حساب ماريّا بمناسبة عودتكِ
-يبدو أن وجودها هذه الليلة كان خيراً ..! -

 

[عُهود عبد الكريم]

هكذا إذاً ..
تآمرٌ من الدرجة الرائعة الترحيبية ؟
ماذا أفعل في خدّي الأحمر لونهما ؟
:
آنا كارينين ..
أهلاً سيدتي ..
أتعلمين .. كُنت أصاب بـٍ أحباط حينما أبحث عن رواية أو كتاب معين على الشبكة ولا اجده ..
ولكن الأسكنر ذلك اللص البريء عالج شكوى الأحباط
لا تبخلي بسحب الكتب وإدراجها على الشبكة
إن الأرواح جُنودٌ مجندة ..
يبدو أن روحينا إلتقتا على مفرق سحابة بيضا
أبعاد وطن يجبرنا للعودة حيث الدفء
نوم دافيء خالياً من البرد ياحُلوتي ..
وأحلام بناتية زهرية

:

الـ أحمـــد ..
أخجلتني ياسيدي كثيراً وأتعبت البسمة على وجهي ..
لا أعلم " بالضبط " ما هي مشكلة الشوق والحنين ..
إنه يُسيرنا يارجل يرغمنا على التواصل ..
أقلوبنا " غضّة " أم أرواحنا طيبة
قهوتُكً وحساب ماريا نٌقشتا على صدر الفرح ..
فشكراً كثيراً ياسيد العطاء ..
وبالفعل مُتصفح يأز الكاتب على الثرثرة



..

 

[هـيـفـااللاّفـي]

[ ثرثره المساء]
كان هناك صفحة بيضاء
احتلها الحمقى
فتركوا عليها بقع داكنة من نفوس ادركها العطب

قررت الصفحة ان تلقي بنفسها بالنار
وقرروا هم ان يبحثوا عن صفحات رمادية
علها ترضى بان تكون وطنا لزلاتهم

,’

,’

بأنتظار قهوتي المفضله ماعاد هي بجايه انكمل الثرثره
*تعلمنا سابقا في امتحاناتنا المدرسية :
أن:
الزائد أخا الناقص ..

لكن فعليا :
بحالات معينة كنت أرى و ما زلت..
ان المعنى ليس واحدا" ليس الا .!!!

و لأقل رغم تناقض الجمع بين كلمتين كهذه:

( أحيانا" كثيرة..! )

الايجابي .. يكون اسوأ كثيرا".. من السلبي ...


ماعاد ابي قهوه يسعد لي مساكم

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

كَــثيراً مآ سألت عنكِ يآ غاليتي عـهود
الأكثر نحن هنا اشتقنا إليك وإلى قُبلآت قلــ [ مــ / بــ] ــك

 

[آنا كارينين]

هذا المساء معتم كلون قهوة برازيليه
و أنفاسه حادة كرائحتها ...

و لكأنها تنبئ بألم قريب.

أسعد الله مساءكم

 

[آنا كارينين]

مقهى

مقهى، وأنت مع الجريدة جالس
لا، لست وحدك. نصف كأسك فارغ
والشمس تملأ نصفها الثاني ...

ومن خلف الزجاج تري المشاة المسرعين
ولا تُرى [إحدي صفات الغيب تلك:
ترى ولكن لا تُرى]
كم أنت حر أيها المنسي في المقهى!
فلا أحدٌ يرى أثر الكمنجة فيك،
لا أحدٌ يحملقُ في حضورك أو غيابك،
أو يدقق في ضبابك إن نظرت
إلى فتاة وانكسرت أمامها..
كم أنت حر في إدارة شأنك الشخصي
في هذا الزحام بلا رقيب منك أو
من قارئ

للشاعر / محمود درويش

 

[صالح الحريري]

لم يعد الصباح شهي ....
وكيف يكون ولمــ أرتشف صوتكِ بصباحي ...!!

تحياتي