|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#25 | |||
|
اقتباس:
نعم يا صديقتي الجليلة ، أصبتِ، وأمسكتِ بمُجمل النصّ وأخالُكِ تنقلّتي في سلالمهِ برشاقة أنامل العازف المُتمكّن من آلتهِ والمتوحِِّد بها ! ؛ ؛ صديقتي/ حضورٌ أحتفي بهِ كـ احتفائي بالصباحِ وإشراقتهِ كل الود
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#26 | |||
|
اقتباس:
تُسلبُ مِنّا جَوهر الإنسانية باسم الحرية تُكتّفُنا القوانينُ الوضعية كما طفلٍ في القِماط ! (لتتسامى فوق جراح الحياة،وتتوالد الحروف بفيزياء الروح،.. وكحقيقةٍ غير قابلة للسقوط،النص يستحث المواسم المؤجلة،) ... وتلك من أشكال : الأمنيات/الحرية/التهويدة ،أو من أضعفها ! أ/ عثمان تُثريني بقرآءتك المتعمِّقة وتحرضني لتحريك الشعلة الكامنة في قصبة يراعي .... كل الشكر والتقدير
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#27 | |||
|
اقتباس:
حين نتّخذُ من الكتابة وطناً تصبحُ النصوص التي نجُد فيها كُلنا أو _بعضنا_ كـ مقهىً يلتقي فيه الغرباءُ ويحتسون قهوتهم المُرّة على عجل ! والفرقُ يا صديقتي بأنّ وجوهنا باتت مألوفةً لدينا، وحّدتنا الكتابةُ وجمعنا ذاتُ المقهى وأثملتنا ذات الأغنية وتنهّدنا على وقعِ ذاتِ الكلمات ! أ / رغد لو جاز لي العبور إلى قلبِ المقهى ، لربّتُ على كتفكِ وقلت بفمٍ مُبتسم ( ليدُم فرحُكِ ) (: محبتي
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#28 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#29 | |||
|
اقتباس:
بدايةً أعتذر عن تأخرُّي في الرد على هذا التعقيب (الفخم) ولا أعلم إن كان عُذري يشفعُ ! صِدقاً في كلِّ مرةٍ أجمع فيها أمري وآتي لغرضِ رفع آي الشكرِ والعرفان،أجدُني أتيهُ في طيات ردودكم الفارهة ولغتكم الشفيفة التي تنفذُ في الصميم ، فتذوبُ كلماتي أمام هذا الزخم وهذا الكرم من لدُن أرواحكم .... ؛ ؛ حقيقةً أستاذي المِفضال قرأتني هُنا (بفكرِ الإنسان المُتبصِّر المُبصِرِ بعينِ البَصيرةِ لا البَصرِ) ! وكما أسلفتُ عَاليهِ؛ تتقزّم الكلماتُ أمام كرمكَ وتضيعُ مني الحروف عند عتبةِ إمتنانٍ، ولا أجدُ كلاماً يليقُ بمقامكَ َفأقدمهُ وأنتَ من أنتَ؛عِلماً وخُلقاً وذوقاً وانسانية حقَّ أن تُكتبَ بماءِ التِّبرِ على صفحات اللُّجين .
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#30 | ||
|
؛؛
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#31 | ||
|
ما أبدع هذه اللغة وهي تثور في الامكانيّات الأدبية وتحيل العُمق لغة روحيَّة مقروءة .. تنسج من معاقل الصَّمت حاجيّات الاستهلاك الحبريّ المفروض على عاتق الوُجد , فيستطير الوَجع على حَدّ سارية الحلم ويلتقي غمام الإدلاق المريب جُملة والحزين خاصَّة .
لغة فوق لغة بصورها وزمكانيَّتها الرتيبة العمق النفيسة الإراقة النحويَّة , تقديري والعبهر .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|