تَهْوِيدَة ....

[عثمان الحاج]

..،
وأمنيات من رهبة الهزيع الأخير،تتحلق حول ميقات مُلهِم،.
تطفو،وتتحرر من حس الملامسة ،وحد الأوزان،
لتتسامي فوق جراح الحياة،وتتوالد الحروف بفيزياء الروح،..
وكحقيقةٍ غير قابلة للسقوط،النص يستحث المواسم المؤجلة،
أ.نازك
حين تنتصف الدروب،تنتصف المواعيد،وتكتمل الأغنيات،
ويبقي مثل هذا النزف الشفيف من تمام البشريات،.
تقديري..

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

..،
وأمنيات من رهبة الهزيع الأخير،تتحلق حول ميقات مُلهِم،.
تطفو،وتتحرر من حس الملامسة ،وحد الأوزان،
لتتسامي فوق جراح الحياة،وتتوالد الحروف بفيزياء الروح،..
وكحقيقةٍ غير قابلة للسقوط،النص يستحث المواسم المؤجلة،
أ.نازك
حين تنتصف الدروب،تنتصف المواعيد،وتكتمل الأغنيات،
ويبقي مثل هذا النزف الشفيف من تمام البشريات،.
تقديري..

تُحلّقُ الطيور في السماء الرحبة، والأسماكُ في البحر الواسع، ويعيشُ _نحن _الإنسان رهينُ المحبسين !
تُسلبُ مِنّا جَوهر الإنسانية باسم الحرية
تُكتّفُنا القوانينُ الوضعية كما طفلٍ في القِماط !

(لتتسامى فوق جراح الحياة،وتتوالد الحروف بفيزياء الروح،.. وكحقيقةٍ غير قابلة للسقوط،النص يستحث المواسم المؤجلة،) ... وتلك من أشكال : الأمنيات/الحرية/التهويدة ،أو من أضعفها !

أ/ عثمان
تُثريني بقرآءتك المتعمِّقة وتحرضني لتحريك الشعلة الكامنة في قصبة يراعي ....

كل الشكر والتقدير