ㄨ ㄨ كـــــــــنــــــــــــا ㄨ ㄨ

[نازك]

تلك الـ ( كنا) كم تستنزف منّا حرفاً/ عُمراً !
أتساءل لم تستهوينا الكتابة بصيغة الماضي ؟ وكأنّ ماانقضى رقمٌ فقط يتناقصُ مع كل عام ، وتبقى الذاكرة هناك في ( كنّا)

البشري /
تُجيدُ فنّ الإستشفاف

تقديري

 

[عبدالعزيز البشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

تلك الـ ( كنا) كم تستنزف منّا حرفاً/ عُمراً !
أتساءل لم تستهوينا الكتابة بصيغة الماضي ؟ وكأنّ ماانقضى رقمٌ فقط يتناقصُ مع كل عام ، وتبقى الذاكرة هناك في ( كنّا)

البشري /
تُجيدُ فنّ الإستشفاف

تقديري

كنا...تنال النور في مقتل

فماذا يمكن أن يسري في النفس ذات صدمة ,

سوى نفثاتٍ حارقة تجب اضواءً ابتناها القلب لهم

قصيرٌ عمر تلك الأقنعة على وجوههم

و سرعان ما تذوب, و تسقط

لتبقى الحقيقة ولو ببشاعة, شاهداً على مأساة

نازك

ما أجملني بحضورك و إبداع قلمك

مودتي

 

[نادية المرزوقي]

مورق الرؤى
الحرف هنا يشاغب حنايانا بحرفنة
نقرؤنا و نكتبنا مع " كنا"

و الحقيقة كل ما نشعر حضور لم يغب لحظة.

ها نحن هنا طوعا معه
يا ل "كنا" كم يحث المحابر و النفوس على الحضور
و الانصياع بعنفوان الذاكرة الملتهبة

الرافضة للرماد فتنساب
تمردا و ان كان رعافا(ثمن مؤلم)
لتغدو حاضرا و مستقبلا ..
من لا ماضي له لا حاضر له



،

شهي هذا المكث و التناغي

أخي الكاتب: بوركت و طاب مدادك

في حفظ الله و رعايته

نــ ...

 

[عبدالعزيز البشري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

مورق الرؤى
الحرف هنا يشاغب حنايانا بحرفنة
نقرؤنا و نكتبنا مع " كنا"

و الحقيقة كل ما نشعر حضور لم يغب لحظة.

ها نحن هنا طوعا معه
يا ل "كنا" كم يحث المحابر و النفوس على الحضور
و الانصياع بعنفوان الذاكرة الملتهبة

الرافضة للرماد فتنساب
تمردا و ان كان رعافا(ثمن مؤلم)
لتغدو حاضرا و مستقبلا ..
من لا ماضي له لا حاضر له



،

شهي هذا المكث و التناغي

أخي الكاتب: بوركت و طاب مدادك

في حفظ الله و رعايته

نــ ...

سيدتي

هنا الذاكرة تثير رياح الصور

و الروح تدفع الثمن

من خلفي وطن

ضاع أمامي

أستشيط لها ألماً,

لكن الأنقاض لا تبني نفسها

إنها الحياة داخل الحروف فقط

و تخرج من لسان أعجمه طول الأمد.. ولا نوال

نادية,

مرورك شجن

و قراءتك وارفة الذوق

مودة

 

[عائشة العريمي]

عبدالعزيز
دائما كما عودتنا
نص باذخ
راق لي جدا

 

[عبدالعزيز البشري]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة العريمي
عبدالعزيز
دائما كما عودتنا
نص باذخ
راق لي جدا

القديرة عائشة

شكراً من القلب لصادق مشاعرك

و إن كان لهذا المتصفح من شيء يفخر به فهو وجود أمثالك

عميق امتناني

مودة