" توحد "

[عيسى غالب العنزي]

شيخه

سلمت الايادي
وسلم الفكر الجميل
حقيقه استمتعت جدا بالقراء
صح السانك ولا هنتي

لك جل الاحترام

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنى طارق

،*

عِتاب مفعم برائحة العود
هالة من الجمال يا شيخة
..

غِنى
غنيُ هذا الحضور بالعطر والنور
شكرا لإطلالتك الرائعة
تحياتي وتقديري

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العميري

انت بالذات ..

احتاج لجو ٍ اخر عندما اقرأ لك ..

متفردة ً وحدك هناك ........تحلقين بالقصيدة خارج السرب ...

.
لو لم تفعل ذلك لن تكون الشاعر المبدع الذي أقرأه وأعرف ما وراء سطوره
دمت متألقا أخي العزيز عبدالعزيز
لاعدمتك

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية البدري

شيخة ..

من أي برجٍ سماوي أتيتِ لتنزفي السؤال ؟

لله درك يا امرأة

.

هو السؤال الذي جاء من عمق الروح يا بدرية
شكرا يا غالية لهذه الإطلالة البهية
لاعدمتك أخيّتي

 

[حنان العصيمي]

أما تحتاج إليك؟

كلنا نحتاج هذه الحروف يا شيخة
كوني بخير يا عبق

 

[سعيد الموسى]

السؤال الأخير ياشيخة , يجعل القارئ يعيد القراءة , حتى يصل لـ ذات السؤال : قِل وش بيديك ؟
ليعيد القراءة بعدما تمّ وضعه في روح المشهد وجعله عنصراً أساسيّاً فيه وبلورة الدراما الشعريّة ليكون مُتحدّث عنه في هذا النص , ومعنيّناً أيضاً بالحديث , وكأنك ياشيخه في هذا النص كالمحامية التي تترافع عن قضيّة لتأتي بغير المألوف وتحكي للقاضي تفاصيل القضيّة بحيث أنه يكون في مقام من تترافع عنه , حتى تكتمل كل زوايا القضية ويعيش القاضي ذات القضيّة بكل تفاصيلها وملامحها ليكون بعد ذلك تمام المرافعة بتوجية سؤالاً وجواب : بعد كل هذا ماذا ستفعل ؟
.
.
بكل بساطة ياشيخه الجابري وباليسورة : نصبتي للقارئ فخّاً ذكيّاً في إيصال المعلومة .
مذهلة والله العظيم حتّى الدهشة

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني بنت محسن

" شيخه الجابري "

هنا ...
تشخيص بليغ لحالة إعاقة الأحاسيس عن التواصل
والــ شعور .
ألـــم ...
ألم
مصوّغ بحرف ذهبي لا يشكله سواك .

:

محبتي

.

الألم أحيانا يأخذنا إلى سماء أبعد من حدود الشعور به إلى معايشته قتلا لنا
شكرا لهذا العطر
لاعدمتك اماني

 

[شيخه الجابري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتـــن حسيـــن

حرف تربص الابداع به من كل جانب..

شيخة الجابري..

طيب الأمنيات لكِ..!

.

وأجمل التحايا لحرفك، وطيب حضورك اختي فاتن
شكرا لهذه الإطلالة
ربي يحفظج