[::::: لُغَةٌ مَبْتُورة:::::]

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان السعيد

علي الدليم



أستاذي الاجمل والأعذب روحاً وحرفاً
أسعد الله أوقاتك بالسرور
وكل عام وانت بخير ونقاء كما أعهد قلبك
نص باذخ الجمال والروعة كان لي شرف
معانقته قبلاً وفي كل مرة أبحر معه للسماء


ودّ مداده البحر لروحك

ولا تزالُ الروحُ
تشْرَئِبُ لمثلِ هذا الحضور يا إيمان


شُكْرٌ مُمْتدٌّ مِنْ عُمْقِ السماءِ .. ولايفيك .. !!

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الحلبوص الشمري

علي الدليم


لغة قد نضحت بكل ما هو جميل ويسحر العين



شكراً للغتك الرائعه



لك مودتي

وأبْقى أسيراً لكرمِ الحضور يافيصل


تتساقطُ عِطْراً لأجْلِكَ.. ولاتفيك .. !!

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد

لغة مبتورة..؟!
ماذا تركت لنا...!
وجدت نصاً أشبع جوع ذائقتي كثيراً
ما أروع قلمك ياعلي,أظن أن المعاناة أمه التي أرضعته عمقا فلسفياً مميزاً
حتى بات ينز نضجاً...وحساً غريبين...

هي لُغَةٌ يُحاولونَ بَتْرَها
ولم يستطيعوا إلى ذلكَ سبيلاً
بل هي خيوطٌ أربعينيةً
مَحْبوكةَ الصِّنْعَه كما يقولون
إلا أنها : تَرْكُلُ تلْكَ الأقدامِ بالصفحِ وعدمِ الإلْتِفَات

قد سَعِدتِ الروح بهذا الحضور يانهلة


تشهقُ إمْتِنَانَاً وَ شُكْرَاً .. !!

 

[سِرْبَالُ الشّمْس]

لغة مبتور..
يشهق لجمالها قلبي..
أستمتعت بها من قبل..
فلم أتملك روحي..
إلا لأشيد بروعتها..
دمت بود

 

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

،://:،

بِكَفّينِ إحْدَاهُمَا تَحْمل القَمَر ،
وَ الأخْرَى تَحْمِلُ شَمْسَاً ،
حَدَثَ أنْ اصْطَدَمَا عنْوَة فَانْفَلَقَ
ضِياء مُسْتَطِيْر كَمَا لَمْ يَحْدُثُ يَومَاً ،!


هَكَذَا هُوَ حَرْفُك يَا عَلِي.. ضِيَاء لا يُمَارَى
:://::

 

[د. منال عبدالرحمن]

بلغةٍ منثورةٍ قرأتُ هنا سِفرَ الأنا , ضجيجاً بمقدارِ الأرقِ في الرّوح , و أعيناً تستبيحُ الفقدَ لتُمعنَ في بترِ القيودِ فتنعمَ بحريّةِ التّبّصر ,
و قلباً ينتقلُ بينَ درجاتِ سلّمِ الواقعِ فيتعثَّرُ حيناً بذاتهِ و أحياناً بالآخرينَ , لكنّهُ لا يقع , لأنّهُ يتشبَّثُ بفكرٍ معتدٍّ بذاتهِ , قادرٍ على مناورةِ الوجعِ و مرواغةِ مكرِ السّلالم .

أستاذ علي الدّليم ,

كالأفقِ تُزيّنهُ حمرةُ دماءِ الشّفقِ , أتيتَ هُنا ,

شُكراً لك .

 

[علي الدليم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونــة ألــم

آآه يا علي
تبتلت آهات الرجفة الأولى
بها تقاعست افراحي وجع
مركون عند ناصية القدر وتلك الآمال الكاذبة ضجيجا
صاخبة أوجاع المساء حين تهدينا الصمت جرحا
غائرة الأنا بداخلكَ
تحركها شهوة القدر ببغتةٌ من ضمير غائب
منثور عطره بسراديب مُظلمه
مختمرة الأنين / مرهونة لوجع داكن ..

لُغةٌ ..ارتطمت بأرض وبار ليس لها لذة للشاربين
بهم تساقطت آلامنا واقنعة باهتة للناظرين
ارتسم الصمت بعقول لم تعي وتدرك الأنا..!

:

آه منه ذاك الأنين حين يلتصق بجدار حب
رماه الوقت ساعة لقاء لم يتم ذكره
بحتُ النفس وتناقلتها الأخبار بساكن
اندهش الحاضرون وجعا
بنا ارتشفت لغة الألم بريق الياس اللعين

:

أوواه ياعلي كم هو إيلامكَ ساكنٌ أضلع الحقيقة المره
تلك آيات كُتبت بماء من رقراق عقلك
أأنتظر حتى يحين السامعين ذكرهم
أم ..أجري الى حيثُ مستقر من يوم معلوم ..!؟

:


الدليم علي
آلمتني ...كثيرا
فكن بخير لأجلي


و
احترامي

وهذه

جَائِعَةٌ هِيَ حُروفي
عَارِيَةٌ مِنْ نَزَقِ الأُنْشُودة
لينْتَصِبَ قَلَمُ رَصَاصٍ
كانَ ولايزالُ يَقْبِضُ إبْهامَ مُفْردةٍ
تعْتَنِقُ صَرَامةَ كُفُوفٍ باهِتَةِ الرؤْيَا ..
لأمْضِيَّ تائِبَاً من المُكوثِ في قيعانِ الكِتَابة
ولاتَ حينَ مَناص ...

تَوْأَمُ النَّقَاءْ
وَنْةُ ألَمْ
رَغْمَ قلائَدَ الإرْباكْ
إلا أن الروح مُبْتَهِجَةً بهذا النور

لكِ هذهِ الـ
تُحيِطُ بحضوركِ شُكْراً
كإحاطةِ السِّوَارِ بالمِعْصَم

 

[أمل الدوسري]

القلم الأنيق / علي الدليم
::
لوحة ٌ مُلـِئَتْ جمالا سحرتْ ،، أمل ،، بل ،تحفة ٌ فنية ٌ لها حق التبجيل والوقوف عند زواياها
لنتعلمَ كيف نـُبحر ،،!
لكَ وردة ،،
::

أمل