سعودية تعرفها إسرائيل ومجهولة في السعودية .. !

[خالد الحبشان]

العنوان لي تحفظ عليه ربما هذا من تاثير الصحف المحلية تقرى العنوان شيء مغاير عن مضمون الموضوع
بالنسبة للجامعات صحيح انه يوجد قصور ولكن يجب أن لانتوقع أن الغرب أحتضن السيدة بدون مقابل هذا الأمر لابد ان نلغيه من أفكارنا فلو انها لاتعمل فلن يحتفظ بها الغرب أو يقوم على توفير جميع متطلباتها
وإن كانت تريد خدمة بلدها فثق أن بإمكانها عمل أي شيء حتى وإن كانت الأدوات بسيطة أو بدائية ولكن بعض ابناء الوطن غرتهم ألوان الغرب الزاهية
كما أنني أعتب على الاستاذة حياة السندي لماذا تخبرنا أنها تلقت دعوات من معاهد علمية إسرائيلية ؟؟؟؟؟
بما أنها عالمة فالعلم لاحدود له ولاتغليه حروب ولاأي أشياء أخرى فمن يدري لربما أغلب الأدوية لدينا من عمل وجهد أطباء أسرائيلين
ولم يرد في ديننا أنه محرم علينا أن نستفيد من أعدائنا في الطب والعلم وغيره من الأشياء التي تنفعنا بل هو جائز
وفي الختام الموضوع بما أنه من البريد فلربما هو مفبرك وغير صحيح تم الترويج له لكي نتحدث عنه كما حدث الآن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

حَتّى و إن كتبت عنها الصحف
لكن لن تـجد اهتمام كما فِي دول الغرب
يمكن تتبناها بريطانيا او دولة أوروبية
أما هُنا لن يعترفون بِهَا
دعواتِي لها

..

كيف علمتِ أنها تلقت أهتمام في دول الغرب ولم تجد هنا أية أهتمام هل أخبرتكِ هي بذلك
ومن أنكر عليها علمها في بلدها
ومن قام ببعثها لكي تتعلم هناك وعلى حساب من
ومن يعلم لربما هي لديها اعمال مع بلدها لازالت قيد الإنشاء
سبق الأحداث وإختلاق التصورات يؤخر أفكارنا للوراء قليلا
لنتطلع للامر من مختلف الجهات وليست من خلال جهة واحدة قد تكون صائبة أو لاتكون وربما جهات أخرى أقرب للأمر مني ومنك

 

[حياه]

..

ي أخي الحبشان ليس غريباً عَليهم لديك أقرب مِثال : غادة المطيري ..وَهي
سعودية ثلاثينية تترأس مركز أبحاث بجامعة كاليفورنيا
نُشر هذا الـخبر عَبر قناة العربية منذ فترة قريبة أضعت رابط تقرير العربية


:

ظهر اسم العالمة السعودية غادة المطيري على لائحة المخترعين الجدد في أمريكا، بعد أن نالت أرفع جائزة للبحث
العلمي في أمريكا، على اختراعها الجديد الذي قد يحل محل العمليات الجراحية.
والمطيري سعودية في الثلاثينيات من عمرها تترأس مركز أبحاث بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو وتريد استخدم "الفوتون"،
وهو معدن يدخل الضوء إلى الجسم في رقائق، للوصول إلى خلايا الجسم البشري.
وكانت المؤسسة الوطنية للصحة في أمريكا أعلنت عن مخترعة جديدة في مجال البحث العلمي
وذلك في احتفال بمقر المؤسسة الحكومية الامريكية قرب واشنطن.


وحازت غادة المطيري ايضا على 3 ملايين دولار امريكي، والمبلغ يخصص لمتابعة البحوث في الجامعة،
حيث ستعمل على تطوير اكتشافها الذي يرقى إلى تغيير جذري في وسائل التطبيب باستعمال الفوتون الموجّه لتحاشي العمليات الجراحية.

وقالت المطيري في لقاء أجرته العربية معها الجمعة 25-9-2009 إن التقنية الجديدة التي توصلت إليها تصلح كبديل
للعمليات الجراحية في علاج بعض الأورام السرطانية دون تدخل جراحي أو كتقنية لإدخال العلاج لمرضى
السرطان وبالتالي الاستغناء عن عمليات التدخل الجراحي والاستئصال.

وكذلك يمكن ان تستخدم تقنية "الفوتون" في علاج عضلة القلب واكتشاف ما قد يحدث من خلل في تلك العضلة قبل الوصول لحدوث جلطات.

وأضافت العالمة السعودية إنها تعمل في معملها حاليا على مشروعين طبيين جديدين.
وأعربت المطيري عن أملها في أن يكون معملها حلقة وصل بين الجامعات ومراكز الأبحاث الأمريكية ونظيرتها السعودية.



،

[ وحازت غادة المطيري ايضا على 3 ملايين دولار امريكي،
والمبلغ يخصص لمتابعة البحوث في الجامعة، ]
حقيقة لن تقوم اي دوله عربية بِ إعطاء هذا المبلغ لأي عالم او عالمة سعودية ،
فكيف يتم تفعيل الأبحاث ودعم العلماء هنا والطلاب الطامحين .!!

..

 

[حياه]

..

قصة أخرى ،
أحد المخترعين السعوديين اللذين أبلو بلاء حسنًا في مجال تعلمهم الفيزيائي ..
وكان أحد المخترعين الأوائل في الولابات المتحدة ،
عرضت عليه الولايات المتحدة سيارة كل ستة أشهر وراتب 30000 دولار
وفيلا من الطراز الأول والجنسية الأمريكية إضافة لجنسيته السعودية ..
فكر وقدر ، فقتل كيف قدر .!
اتخذ القرار بأن يعود إلى وطنه ليقوم بواجبه الوطني ويفيد الناس بعلمه وفكره وكان منصبه
" مدرس فيزياء " وإيجار شقه يزيد على 30000 ريال سنويا ..!!

..

 

[خالد الحبشان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

ي أخي الحبشان ليس غريباً عَليهم لديك أقرب مِثال : غادة المطيري ..وَهي
سعودية ثلاثينية تترأس مركز أبحاث بجامعة كاليفورنيا
نُشر هذا الـخبر عَبر قناة العربية منذ فترة قريبة أضعت رابط تقرير العربية

:

ظهر اسم العالمة السعودية غادة المطيري على لائحة المخترعين الجدد في أمريكا، بعد أن نالت أرفع جائزة للبحث
العلمي في أمريكا، على اختراعها الجديد الذي قد يحل محل العمليات الجراحية.
والمطيري سعودية في الثلاثينيات من عمرها تترأس مركز أبحاث بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو وتريد استخدم "الفوتون"،
وهو معدن يدخل الضوء إلى الجسم في رقائق، للوصول إلى خلايا الجسم البشري.
وكانت المؤسسة الوطنية للصحة في أمريكا أعلنت عن مخترعة جديدة في مجال البحث العلمي
وذلك في احتفال بمقر المؤسسة الحكومية الامريكية قرب واشنطن.

وحازت غادة المطيري ايضا على 3 ملايين دولار امريكي، والمبلغ يخصص لمتابعة البحوث في الجامعة،
حيث ستعمل على تطوير اكتشافها الذي يرقى إلى تغيير جذري في وسائل التطبيب باستعمال الفوتون الموجّه لتحاشي العمليات الجراحية.

وقالت المطيري في لقاء أجرته العربية معها الجمعة 25-9-2009 إن التقنية الجديدة التي توصلت إليها تصلح كبديل
للعمليات الجراحية في علاج بعض الأورام السرطانية دون تدخل جراحي أو كتقنية لإدخال العلاج لمرضى
السرطان وبالتالي الاستغناء عن عمليات التدخل الجراحي والاستئصال.

وكذلك يمكن ان تستخدم تقنية "الفوتون" في علاج عضلة القلب واكتشاف ما قد يحدث من خلل في تلك العضلة قبل الوصول لحدوث جلطات.

وأضافت العالمة السعودية إنها تعمل في معملها حاليا على مشروعين طبيين جديدين.
وأعربت المطيري عن أملها في أن يكون معملها حلقة وصل بين الجامعات ومراكز الأبحاث الأمريكية ونظيرتها السعودية.

،

[ وحازت غادة المطيري ايضا على 3 ملايين دولار امريكي،
والمبلغ يخصص لمتابعة البحوث في الجامعة، ]
حقيقة لن تقوم اي دوله عربية بِ إعطاء هذا المبلغ لأي عالم او عالمة سعودية ،
فكيف يتم تفعيل الأبحاث ودعم العلماء هنا والطلاب الطامحين .!!

..

أذا المشكلة ليست في دولنا بل هي في عقولنا
فمدير الجامعة من ابناء البلد ووزير المالية والصحة والتعليم حتى عميد الكلية كلهم من ابناء البلد إلخ تلك المقاعد الرسمية فهي وطنية
اذا المشكلة فينا وليست في أسماء دولنا العربية