.. [ .. الْعَــرُوسةُ الْضـائِعة .. ] ..

[موزه عوض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

ونــة ألــم ..
تستدعي العصافير للطيران عبر ثغر الشفق ، فتهز أغصان المساء بأنامل روحها المتشابكة مع أوردة السماء ..

فتتعمق أكثر في قاع السماء علوا وأكثر ..

فتصل إلى نصل أدمى أجفان السهر ..

القديرة ... ونة ألم
وإن كان الإياب والغياب في هذه المرة أكثر ألما ..

إلا أنكِ دثرتي ملامحنا ونثرتي أرواحنا في دروب القدر ..

فشكرا لكِ وللوفاء الذي يسكنكِ ..

تقديري .

استاذي ابراهيم الشتوي


يحق لي أن افتخر لهذا قلم حين ينساب
فهو يندلق بغزارة مشاعر لروح نقية
تعلم جيدا أن للحرف قيمة حتى التشبع

لا حرمني اطلالتك العذبة ..

 

[عائشه المعمري]

ونة ألم ،



مُتدفقة كثيراً
لـ درجة ان ينمو الماضي ،
ويتضخم فينا .




شُكراً لكِ / لأنكِ توقظين الإحساس على مهل

 

[موزه عوض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

ونة ألم ،



مُتدفقة كثيراً
لـ درجة ان ينمو الماضي ،
ويتضخم فينا .




شُكراً لكِ / لأنكِ توقظين الإحساس على مهل

كان الشعور مترداف الحديث
أيقظ ملامح كثيرة في روحي
هو المدى حين لا يعيدنا إلا إلينا ..



عواشتي

لك شكري وأكثر

 

[ثامر الجريش]

.
.
يآآآآآه

هُنا ارتعدْتـ فرائِصُ كلماتيّ.. لـِ[تُشتتـَ] الحروفـَ بينَ طياتـِ الماضي والحاضِر،،
يا للغرقـ ... ما أصعبـَ ايجادَ منسمْ..!
أو مبسم..
أو حتى حنجرةُ لا تـَتَتاتأ!!
أو على الأقل شخصُ يرتِبـُ مافيّهِ ويسلمْ.!


هُنا كُلُ شئ... فلا تُقِنُ حقاً.. هل سكتُبكـَ ما قرأتـ
أم تُعيدُ تسطرَ ما تقراْ..!


عفواً

هُنا انا بحاجةِ لسبرِ أغوارِ [الهستيريا] اللفظية.

!
!
!

 

[موزه عوض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش

.
.
يآآآآآه

هُنا ارتعدْتـ فرائِصُ كلماتيّ.. لـِ[تُشتتـَ] الحروفـَ بينَ طياتـِ الماضي والحاضِر،،
يا للغرقـ ... ما أصعبـَ ايجادَ منسمْ..!
أو مبسم..
أو حتى حنجرةُ لا تـَتَتاتأ!!
أو على الأقل شخصُ يرتِبـُ مافيّهِ ويسلمْ.!


هُنا كُلُ شئ... فلا تُقِنُ حقاً.. هل سكتُبكـَ ما قرأتـ
أم تُعيدُ تسطرَ ما تقراْ..!


عفواً

هُنا انا بحاجةِ لسبرِ أغوارِ [الهستيريا] اللفظية.

!
!
!

كلما تداركنا أنفسنا في رصف ذكريات جميلة
كلما كان الغوص أعمق حد الدهشة من الروح

هناك ..نكاد نستلقي على أرائك الحنين ولو يعلمون


ثامر الجريش


تبقى رائعا في جمال ما تتدفق مشاعرك ايها الأنيق


احترامي