سَلآمٌ سَلآمٌ أيُّهآ الأمِير
و كَـ الحنِينٌ الطآئِر بِشَهْقَةِ الزفِير
نَبْضُ وآجِف بِرعْشَة الصَفِير
شَوْقِي وآمِض بِإسْتعْدآدِ كبِير
وطَنٌ سكن الأفُق ليبْقى صَآمِد بعزِيمةٍ قَرَآرُهَآ مكِين
حيّآ على الحبِّ وعلى أهوآئِه و أهوآلِهِ من التكْدِير
فالعِشْقُ النقِي لآ يقبَل الهَجْر و التشْكِيك
يُلآزم الرُوح و يُرَدّد أنّ القَلْب أٌسْتُعْمِر بِأغلآلٍ مِن حرِير
تَغزِل الأحْلآم بوآقِعٍ و حقِيقَة دون تغْيِير
وقْتِي معك عآمِر ، لآ إسْرآفَ ولآ تبْذِير
تَقِيس الوَقْت، و تُوثِقُ الوعْدَ، وتُجِيد الحكمَ بِعقْلٍ قدِير
الحَسْنآء
0.10
2014/07/20
|