( آمنت ، لكن الطريق الى الأحبة كافر ) !
على أيَّ جنبٍ هزمت ؟
على أيِّ جنبِ وضعت َ الغطاء .. المسجّى .. بما في يديك ..!
دماءُ الهزائم في راحتيك ..
ولازلتَ في نون عيني أيا قرةَ العين ياأنتَ .. أنت .؟
تخيطُ ( المشاكل ) فيها الحلول ..
وتجمعُ منك .الأغاني . وماليس يوماً بحقٍ لديك .:.
رويداً .. ترفق
فمازال في الدرب .. بعض القلوب
فمازال في الدرب
.. بعضَ الحدائق
فمازال في الدرب
بعض الحقائق
بعض الدماء ..
وأشياءُ مني إليـــــــــــــك ...!
ستلعبُ أطفال حزنك ..
ستلعب مثلي ومثلك
ستلعب في كل عودٍ طريٍ ، ستلعب في كل قول بريء
وتشكي يديك على منكبيك ..
.
.
أراكَ كئيباً .. لماذا ؟
كئيباً أراك ؟
ودمعك في وجنتيك ..
هجرتَ الحياة .؟
رحلت َ / إلى أين من يحتويك ؟
لترجع َ ياصاحبي .من جديدِ.
لترجع من قبر حزنك هذا .. وعد .. إنني في انتظارٍ
أقيّدُ ( بحري ) على شاطئيك .. !
تقول خذلتك ؟
وقلبيَ قلبك
إلا ليت شعري يتيماً
وحيداً
إلا ليت شعري
على شفّتيك ..
أنا لستَ تدري كثيراً ..
أنا لستَ تعرف شيئاً ..
أنا ( كل يوم) أقوم به ِ في حياتي على جذع صبري / وأوراق حبي
أحاول فيها بأن أجتبيك .. !
لترفض أرض الوعود ..
وتبقى الشهود
دموعي وأنت .. وتلك النجوم التي في المساء ..
وتلك السماء التي في يديك ..
لنفرض ياصاحبي ..
أن حبي جداراً
يقيكَ الهواء يقيك السموم
لنفرض
أني كرهتك .. لنفرض أني هجرتك ..
لنفرض يانور عيني بأني
تركتك يوماً تركتك منك إليك .. ؟
فمن للسماء ومن للنجوم .. ومن للحياة ..
أيا نبض تلك الحياة ..
ونبض الشوارع .. في ساعديك .. !
دخيل الزوايا / دخيل النوافذ / دخيل البقايا على وجنتيك ..
إذا ما اعتراك الفضول ،، فجد بالحضور ..
فيكفي حضورك ..
سيكفي .. حضورك ..
ويهنأ َ قلبي على راحتيك..!
.
.
أحبـــــــــــــــــــــــك .!