قصة حب فيسبوكية

[عزت الطيري]

الأستاذة رشا

كلماتك راقصة الخطو كاسمك عاطرة كبوح مسكك..دمتِ ودام عطاؤك
وشكرا يا رشا الراقية

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى الحكمي

أهذا قصيد عزّت الطيري ،، !

نص لا يناسب حجم شاعريتك أستاذي
تلك التي نقرأها في المجلة العربيّة


لكل شاعر جيدٌ ورديء
ولعلّ هذا النص لم يحالفه الحظ !

بانتظار إبداعك ،،، سيدي المبدع

ياصديقى ماتراه أنت ضعيفا وغير جيد يراه غيرك متفوقا متميزا متجددا خلاقا حداثيا أكثر من الحداثة نفسها ..وكل يتابع النص حسب ذوقه وذائقته وحسب ثقافته التى لاتقبل التجديد أو تحتفى به ..لكنى سعيد بك ولا يفسد الأختلاف للشعر قضية

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

يا له من شعر يعج بالمتعة
كيف وقد تبدلت وتغيرت الأطلال منذ عهد امرئ القيس إلى هذا اليوم عصر المنتديات والفيس بوك والتغريدات
والمهم غي ذلك أن عزت ما زال ممسكًا بأهداب الشاعرية فهو مجدد في مسلاخ شيخ معتق

أبيات تبهج الخاطر وتسر الناظر

حييت يا عزت

أخى الحبيب عبد الإله ..أسعدتنى بكلماتك الساحرة الماهرة القادرة على استيعاب النص ..دمت ناقدا رائدا ماجدا

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

الله الله مُوسِيقى فاخِرة ترقُصُ عليها كُل أجزاء الصَمت !
رائِع ياعزتْ أمتعت وأبدعت فسلم إحساسُك المُمطر حُسناً

الرائعة بلقيس من لم يقل إن تعليقك وحده قصيدة أطخه بالنار كعادة أهلى الصعايدة

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان

نص شعري " شقي " ..

كُتبَ بأناقة في لحظةِ عناق لحظتين : ( لحظة طيش ولحظة متعة .. ( عند ماذا , عند هذا , عند منْ ) !!

وكأن حرف الواو الوسواس الذي يهمس في إذنيك : لا تقف ! لا تقف !

أ / عزت الطيري
مبدع و لا جدال في ذلك

الحُب حتى الحُب ولا غير الحُب

الله عليك

شكرا لقراءتك المتأنية الفائقة الدقة والرقة ..بنيت حكمك على مهل ولم تتسرع ولم تتعجل فجاءت كلماتك مصيبة للهدف تماما ..شكرا لروعتك ياعبد الله

 

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب

عزت الطيري وقصيدتك الجميلة الفيسبوكية

تملأ القلب متعة بجمال روحك

هي من أرض هذا الواقع

و متواكبة جداً مع مستجدات هذا الزمن ومتطلبات هذا الجيل

رائع أخي عزت

سلمت للشعر

لافض فوك يا إيمان هذا من ذوقك ومن ثقافتك المتعمقة فى تراثنا العربى لكنها لاترفض كل جديد ومخااف بل وتطالعه بشغف ..شكرا لعبقك وشكرا لعنفوان قرنفلك