الاخ الكريم غازي بن عالي
أيها السامي النبيل
تختلف وجهات نظر
البشر
ولكل واحد منهم رأي
يعبّر فيه عن مكنونه
حزن أو فرح
وهُنا أنت آلمك جرح الشام
ريحانة العرب
وأسفي على فلسطين لازال قائم
حتى يخرج المحتل من تلك البقاع
الطاهره..
مايصير في الشام
تتضارب حوله الأخبار
وكلنا أمام التلفاز وآذاننا في المذياع
بقيتُ فترة من الزمن
أريد أن أرسي على بر
وقد رسيت
ووجدت في البيت الواحد
اتجاهين أو رأين أو أكثر
والمصيبه في مايحصل لأهل الشام
أخواننا وأحبائنا
دم وكيان وجسد
من الرابح..؟!
نصرٌ من الله وفتحٌ قريب
وبشّر الصابرين..
دمت بخير الغالي
شكرا ً
تقديري